لمياء كانت حقيقى فاتنه قصص سكس

أنا رجل متزوج منذ أكثر من خمسة سنوات وتعجبني زوجتي كثيرا من جميع النواحي بما فيها الجنسية. في يوم من الأيام كانت لدا زوجتي مناسبة صغيره لا تتعدا اهلها وبعض خالاتها وعماتها أتيت الى لبيت متأخرا لتوقعي أنهم قد ذهبوا ولكني تفاجأت أنهم ما زالوا موجودين فجلست في المجلس المخصص للرجال ولم أشعرهم بوجودي حتى لا اسبب لهم إحراج وفجأة فتح باب المجلس ودخلت فتاة كانها القمر أحست بربكة فلا هي أكملت, الدخول ولا خرجت ومجتمعنا لا يسمح للرجل بالنظر للمرأة ان لم تكن من محارمه وبقيت على هذا الوضع لحظات قبل ان تخرج مسرعه ووجهها قد احمر من الخجل . بعد قليل دخلت على زوجتي وهي تضحك حيث روت لي كيف أتتهم لمياء أختها وهي تتصبب عرقا من الحياء والخجل عندما دخلت المجلس على وكانت زوجتي قد أرسلتها لتحضر بعض الكتب من المكتبة في المجلس. ذهب الجميع وبقيت منذ ذالك اليوم وأنا أفكر في لمياء التي تبلغ من العمر 17عاما وأفكر في جمالها وجسمها الممشوق ووجهها المضيء ببونهودها الثائرة التي تكاد تتفجر. جلست أفكر كل يوم في الوسيلة التي تقربني منها وتجعلني أتمتع بها. طبق من ذهب وفي يوم من الأيام كنت جالسا في غرفة المكتب ورفعت سماعة التليفون لاجراء مكالمة فوجدت زوجتي على الخط الآخر تكلم أختها الكبرى أميره فلفت انتباهي ساعة رفعي للسماعة كلمة (لمياء سوف تضيع إذا لم نلحقها) فازداد فضولي لمعرفة ما يدور من حديث وسمعت مكالمتهم كاملة حيث تبين ان أميره لمياء قد ضبطت وفي غرفتها تفعل حركات وصفتها أميره أنها غريبة كما وهي تنيك نفسها بإصبعها وأدوات اخرى وفهمت أنهم لم يخبروها بمعرفتهم بذلك. هدية اخرى أخذت أفكر كيف استغل هذه الأخبار لصالحي وبعد عدة أيام قالت لي زوجتي أنها سوف تسافر مع اهلها للمنطقة الشرقية حيث سيمضون هناك بعض الوقت للنزهة والترفيه حيث لم يبق إلا القليل على نهاية الإجازة الصيفية . عندها فكرت ان ادخل لبيت أهل زوجتي أثناء غيابهم ودخول غرفة لمياء لعلي أجد لها صورا احتفظ بها لأتمتع بالنظر لوجهها ولو في الصورة. لم تكن مشكلة المفاتيح صعبة للغاية فقد كانت زوجتي تحتفظ بمفاتيح لبيت اهلها للحاجة فأخذتها دون ان تشعر وعملت نسخة منها وأرجعتها مكانها. ذهب الجميع وبعد ذهابهم وبعد ان اطمأنيت أنهم وصلوا ذهبت لبيت أهل زوجتي ودخلته وتجولت به حتى عرفت غرفة لمياء من دفاترها وكتبها المدرسية . بدأت أفتشها شبرا شبرا بحثا عن أي شي قد يفيدني وجدت صورا لها ولكنها لم تكن كافيه وقبل ان اخرج من الغرفة خطر ببالي ان أفتش تحت السرير ربما أجد أشياء رفعت المرتبة فوجدت تحتها ظرفا متوسط الحجم فتحته لأرى ما بداخله فصعقت عندما رأيت صور جنسية للمياء ومعها فتاتان لا اعرفهما وكانوا عراة تماما وفي عدة اوضاع أخذت الصور وأنا غير مصدق وذهبت للبيت. الخطة جاهزة عاد المسافرون الى ديارهم وكم كنت انتظر هذه اللحظة لم انتظر كثيرا اتصلت على بيتهم في غفلة من زوجتي ورفعت أم زوجتي السماعة فقفلت الخط في وجهها وأخذت اتصل بين الحين والآخر حتى رفعت السماعة لمياء عندها فقط تكلمت ودار بيننا هذا الحوار: أنا:مساء الخير هي: مساء النور أنا:إذا كان لديك احد الآن فارجوا ألا تخبرينه من المتكلم لان الموضوع حساس للغاية وأريد مكالمتك وأنت منفردة هي: حسنا سوف اتصل عليك يامريم بعد قليل وأقفلت الخط وبعد فتره اتصلت على هاتفي الجوال ودار هذا الحوار : هي :مساء الخير أنا : مساء الفل والياسمين هي: خيرا أفزعتني هل جرى لأختي مكروه أنا: لا كوني مطمئنه هي :ا في ماذا كنت تريدني إذا ؟ أنا: هي كلمتين ولن أقول غيرهما وسوف اقفل الخط هي: تفضل أنا : فتشي تحت سريرك فلن تجدي ما كنت تخفينه هناك ولكن لا تخافي هو معي في مكان أمين . وقفلت أنا الخط هذه المرة كان كلامي كفيل بأن تعرف ماذا اقصد مكثت قرابة الأسبوع انتظر منها اتصالا دون فائدة فقلت لنفس ان لم تتصل اليوم و غدا سوف اتصل أنا ولكنها اتصلت ودار بيننا هذا الحوار: هي : مساء الخير أنا: مساء النور هي: لا اعرف كيف ابدأ كلامي قاطعتها وقلت: لا تخافي فلن اخبر احد هي : بصوت باكي أرجوك أرجوك يا احمد لا تخبر أهلي بذلك فلو عرفوا لقتلتني أمي ومات أبي المريض حسرة أنا:قلت لك لن اخبر احد ولكن لدي كلام أريد ان أقوله لك هي : تفضل أنا: لا لن يكون الحديث في التلفون مناسبا لابد ان أراك لوحدك هي : ماذا تريد ان تقول أرجوك فانا لا أستطيع الخروج بمفردي كما تعرف أنا : لا مشكله في الخروج سوف نتدبر الأمر وبعد إلحاح منى في طلبي وافقت على ذلك واتفقنا ان أراها صباحا عندما يذهب بها السائق في المدرسة حيث سأكون بانتظارها هناك. وفعلا هذا ما حدث فقد أخذتها من هناك وذهبنا إلي بيتي حيث زوجتي تكون في عملها. طيلة مكوثنا في السيارة لم نقل ولا كلمة واحده دخلنا البيت وجلسنا في صالة المنزل. حقيقة لم اعرف كيف ابدأ معها الحديث ولكني تشجعت وقلت لها اخلعي عباءتك حتى ترتاحي قليلا فرفضت فقلت لها سوف تخلعينها. عندها وقفت وقالت قل لي بالضبط ماذا تريد منى قلت الم تعرفي بعد بقالت لا قلت لها ببساطه أريد ان أمتعك وأتمتع بك فبكت وانهارت وقالت هذا أخر ما كنت أتوقعه من. اقتربت منها وحاولت ضمها فهربت منى وقالت لن نفعل ذلك فقلت حسنا كما تريدين هيا بنا أرجعك إلي المدرسة وبعدها سوف اذهب لبيت اهلك وابلغهم بخبر الصور وعندها فقط اقتنعت وبدأت تستجيب لي فخلعت عباءتها وهي محرجه واقتربت منها وضممتها لصدري وأنا أتحسس ظهرها وشعرها من الخلف وهي تبكي بكاء خفيفا . بدأت اقبل وجهها خدها عيونها جبهتها ثم فمها حيث أخذته في فمي وبدأت أمصه بنهم شديد وهى ساكنة لم تتفاعل معي. بدأت أتحسس جسمها وأنا أمص شفتها ووصلت إلي نهدها الطري الملمس اللين المنتفخ كحبة الرمان أخذت اضغط عليه برفق وأداعب حلماتها ثم نزلت الى على بطنها أتحسسه ووصلت الى عانتها ثم كسها حيث أخذت أتحسسه بلطف واضغط عليه برفق وما ان استمريت قليلا على هذه الحال حتى بدأت تتفاعل معي وتمص شفتي ولساني وتلصق جسمها بجسمي ثم أخذت يدها ووضعتها على زبي وبدأت تضغط عليه . قلت لها ما رأيك لو نذهب لغرفة النوم قالت كما تشاء ذهبنا الى غرفة النوم وهناك خلعت كامل ملابسي وقامت كذلك بخلع ملابسها كان جسمها رائع حقا فلديها نهدان من أروع ما رأيت يكادان مستديران ينفجران ولديها مؤخره جميله مستديرة ونمت على ظهري وطلبت منها ان تمص زبي فقالت لا أستطيع لأنني أتقزز فقلت مباشرة إما ان تفعلي كل ما أقول لك و إلا …. فاقتربت منى وأمسكت به وأخذت تتحسسه بيدها ثم بوجهها ووضعته على شفتيها وأخذت تمرره بينهما فقلت لها اخرجي لسانك والحسيه ففعلت ذلك وأخذت تلحسه وأنا العب في جسمها حتى وصلت الى كسها المغطى بقليل من الشعرات الناعمة وأخذت ادعكه واحكه وامسك بضرها وافركه حتى تأججت نار الشهوة فيها فأدخلت زبي في فمها وأخذت تمصه بشراهة قلبتها على ظهرها وفرقت بين فخذيها وجلست بينهما ونزلت على كسها وأخذت اقبله ثم بدأت الحس كسها بلطف وهى تتأوه تحتي وادخله فيه قدر المستطاع ثم مصصته حتى أحسست أنها ستموت من الشهوة فقد كانت تتأوه وتصدر أصوات وكلمات غريبة كانت تقول اااه اااه يا حبيبي أحس كسي شاب نار طفيه تكفى حبيبي أحس إني ممحونه مررررره تكفى طفي محنتي كسي ااااه ااااه يا كسي عندها جلست وأمسكت بزبي ودلكت كسها به وقد غرق بمائه حككت كسها بزبي حتى أحسست أني سوف انزل عندها قمت وجلست على صدرها وطلبت منها ان تمصه لي وأخذت تمصه بنهم حتى أحسست أني سأنزل فأخبرتها أني سأنزل في فمها فحاولت ان تخرجه من فمها ولكني أمسكت برأسها وقذفت ما بداخلي في فمها فسال من فمها على أسفل وجهها وعلى رقبتها. قلت لها الآن جاء دور النيك فقالت ولكنني عذراء فقلت لا مشكله لن ادخله في كسك سوف ادخله فقط بين أفخاذك أتيت بكريم ملطف ودهنت به زبي وقلبتها على بطنها ودهنت ما بين أفخاذها وطيزها باعدت بين فلقتيها وأدخلته بين أفخاذها ولكن الوضع لم يعجبني فأخذت أمرره بين أردافها وعلى فتحة طيزها وكل ما مر على فتحة طيزها ضغطته قليلا فقلت لها سوف ادخله في طيزك فقالت لا أخاف تؤلمني فزبك كبير وأخشى ألا أتحمله فقلت لها إذا حسيت بألم فاخبريني فوافقت على ذلك عندها أخذت كمية كبيرة من الكريم ووضعته على فتحة طيزها وعلى راس زبي وبدأت افركه وفجأة وبدون مقدمات أدخلته في طيزها ودفعة واحدة فصرخت صرخة كبيرة وحاولت الفرار من تحتي ولكن كنت ممسكا بها بشكل جيد وقفت فترة وزبي داخل طيزها بدون أية حركه حتى هدأت قليلا عندها بدأت اسحبه ببطء وادخله ببطء وهى مرتاحة لذلك بدأت تتسارع حركاتنا وأخذت ادخله بسرعة وبعنف وهي تتأوه وتقول ااااه يعورني دخله كله أحس طيزي امحنت دخله في طيزي العب بيدك في كسي عندما أحسست أنها ترتجف تحت وترتعش أسرعت في النيك وصرت انيك بعنف أكثر حتى أصبحت تصيح تحتي من الشهوة وأنا ارتعش فوقها حتى أنزلت المنى كله بداخل طيزها وهي تصرخ أحيانا وتتأوه أحيانا أخرجت زبي من طيزها ومصته لي حتى نضفته وهي تقول لم أكن أتصور ان أتمتع لهذه الدرجة فقلت لها إذا سنكررها قالت هذا أكيد أرجعتها لمدرستها وأصبحنا نتقابل كل ما حانت لنا الفرصة لذلك وأمتعها وتمتعني حتى الآن