انا رجل متزوج و خجول جدا و لكن لم يمنع اني عشت احلى سكس نار مع امراة مطلقة منذ حوالي أربعة سنوات أي انه لم يكن قد مر على زواجي اكثر من ستة اشهر و كنت اعمل في حمام شعبي خاص بالنساء و اذا قلت لكم اني خجول فذلك لا يعني اني بارد جنسيا بل انا رجل شهواني جدا . كنت اتلصص على النساء في الحمام من النوافذ و رايت كل أنواع الطيز و الصدور لفتيات و عرائس و عجائز و لا استطيع عدد المرات التي كنت استمني فيها من النافذة و انا أرى الطيز و الصدر حتى ان ذلك الجدار اسفل النافذة تحول لونه الى الأصفر من كثرة المني المقذوف عليه و كنت الوحيد الذي يدخل الى تلك الغرفة . و أصبحت هذه العادة ملتصقة بي أي التلصص على النساء و الاستمناء و احس دائما بلذة جميلة الى ان تزوجت و بدات انقص من هذه العادة بل صرت اتلصص و أرى الطيز و الاثداء و اتحكم في نفسي حتى اصل الى البيت و افرغ شهوتي على زوجتي .الى ان أتت الفرصة الى غاية فمي كما يقال حين جاءت عندي امراة مطلقة و كنا نغلق الحمام على الساعة الثانية عشر و ابقى لوحدي احرسه و يومها سمعت طرق على الباب و لما فتحت وجدت التي ساحكي عن احلى سكس نار معها كانت امراة في الأربعين و اكبر مني و لها صدر بارز جدا و كبير و ابيض ويظهر جزء من صدرها و سالتني ان كانت صاحبة الحمام هناك لانها تحتاجها فاخبرتها انها تسكن في بيت اخر و ان الحمام لا يوجد فيه الا انا و اخبرتني انها تسكن في مدينة بعيدة وانها لم تجد فندق مناسب لتبيت فيه . واخبرتها انها بإمكانها ان تبيت في الحمام و رغم اني كنت ارجع الى البيت في المساء الا اني هتفت لزوجتي و اخبرتها اني سابيت في الحمام و طلبت منها الا تنتظرني و هي لا تعلم ان زوجها سيبيت ينيك في سكس نار مع تلك المطلقة . و لما ادخلتها عرضت عليها ان اوقد لها الماء اذا ارادت ان تستحم و رحبت بالفكرة ثم عرضت عليها فكرة ان ناخذ حمام مشترك انا وهي في الحوض الكبير و لم تمانع و هكذا خلعنا ثيابنا و دخلنا الماء و رغم اني معتاد على رؤية كل أنواع الصدور و الاطياز الا اني لم اكن المس و اتحسس بل كنت أرى فقط و لذة اللمس احلى بكثير . و قبلتها و عانقتها و رضعت صدرها الكبير اللذيذ جدا و مصيت الحلمة في ذلك الماء الساخن جدا و من شدة المداعبة و الاحتكاك و القبلات و الرضع قذفت منيي بطريقة حارة في الماء و انا اعانقها بقوة و هي لا تعلم اني اقذف بعد سكس نار معها قبل ان ادخل زبي في كسها حتى انطفات شهوتي و شعرت بالبرود الجنسي و التشبع و خرجنا من الحوض نمشي عاريين تماما و يدي في يدها و اتجهنا الى غرفة هناك جدرانها كلها رخام ابيض جميلة جدا ثم استلقينا في قبلات حامية جدا و كنت في البداية اقبلها فقط دون أي إحساس حقيقي لكنها عرفت كيف توقظ زبي من سباته . و كانت تتحسس على زبي بيدها بطريقة ساخنة و في نفس الوقت كانت تحكي عن طليقها و كيف كان ينيكها و أيضا عن مغامراتها الجنسية و انا احس بزبي ينتصب بقوة حيث انها هيجتني بقصص سكس نار ساخنة جدا ثم بدات ترضع زبي و انا نائم على ظهري و تمص الراس بقوة و شدة و انا العب براسها و المس ظهرها و حين أحاول لمس طيزها لا تصل يدي اليه .و رفعتها فوق زبي وجعلتها تركب عليه و أدخلت زبي في كسها و كانت نيكة جميلة و قوية جدا فانا في ذلك الوقت كنت حديث العهد بالزواج و لا اعرف الا كس زوجتي و رغم ان كس زوجتي كان اضيق بعض الشيئ الا انها كانت اكثر خبرة من زوجتي في النيك و بدانا نمارس سكس نار ساخن جدا و انا اضع يدي على طيزها الطري الكبير و اتحسس و هي تهتز على زبي و من شدة المتعة و اللذة قذفت حليبي مرة أخرى بسرعة و لحظتها شعرت بالتعب و البرود فعانقتها و نمت في حضنها . في اليوم الموالي ضحوت على الخامسة صباحا كي احضر المياه الساخنة و احضرت لها فطور الصباح و القهوة و نكتها للمرة الثالثة و كانت نيكة صباحية جميلة واحلى سكس نار من الكس و الطيز بكل قوة و قذفت منيي على صدرها الجميل ثم تركتها تغادر بعد ان قضينا ليلة حمراء ساخنة جدا
