انا مدحت و شهرتى مديحه اسم مديحه طلع عليا و من و انا صغير كان فى الاول هزار بينى و بين زمايلى بس واحده واحده بدء الكل ينادينى بيه و وصا الاسم ده لاهلى فى البيت و فى الاول كانوا مضايقين ازاى حد ينادينى باسم بنت فضلت احكلهم الموضوع من اول لاخره و ان كله بدء بهزار و سخريه القدر ان اهلى فى البيت اللى كانوا مضايقين من كده بقوا اكتر ناس ينادينى بيه المهم دخلت البيت و اول ما دخلت لقيت امى بتنادى عليا و بتقولى ” يا مديحه يا مديحه فين الطلبات اللى طلبتها منك تجيبها و انت جاى رديت عليها اهى معايا حطيتها و قالتلى اختك مروه هتروح تشترى هدوم ليها لو عايز تشترىلك هدوم قولها علشان تجيبلك معاك قولتلها حاضر و خرجت من المطبخ و دخلت اوضه مروه قولتلها ماما قالتلى انك رايحه تشترى هدوم بكره قالتلى ايوه انت عايز حاجه اجيبهالك قولتلها كنت عايز ترينج قالتلى لونه ايه قولتلها انا عندى صوره لتيشرت شوفته على الفيسبوك شركه كانت بتبيعه اونلاين و نزلت صورته على التليفون ثوانى هوريهولك و طلعت التليفون و جبت الصوره و اديتلها التليفون تشوفها و هى بتبص فى التليفون فجاءه واحد صاحبى بعتلى رساله و كانت بتقول ” يلا يا خول تعدى عليا بكره علشان زبى بيوجعنى ” ساعتها و انا باخد التليفون من مروه بعد ما شالت علامه الشات و بتديلى التليفون و هى بتضحك و قالتلى اوك هشوف و طلعت من الاوضه و دخلت اوضتى و طلعت التليفون و بدئت افنح الفيس و الواتس و الماسنجر لقيت الرساله مجاش على بالى ان مروه شافتها وفضلت اكلم صاحب الرساله و بعدها فضلت اذاكر و دخلت انام و الصبح خرجت روحت المدرسه و رجعت و سألت ماما مروه جابت الحاجه و له لسه قالتلى ايوه و قاعده فى اوضتها و علطول دخلت اوضه مروه و قولتلها هاا لقتيه قالتلى بصراحه انا دورت كتير و فى محلات كتير و ملقتوش بسجبت حاجه تانيه ممكن تعجبك قولتلها ايه ده اللى جبتيه ادتلى الكيس بتاعى و كان فيه قميص نوم فوق الركبه و الروب بتاعه و سنتيانه و كلوت قولتلها ايه دول قالتلى قميص نوم قولتلها و هعمل بيهم ايه انا قالت انا ملقتش الترينج اللى انت عايزه فجبتلك دهو بعدين بزمتك فيه مديحه من غير قميص نوم بزمتك انا عايزاك تقول الحق رديت و انت بضحك اكيد لا قالت خلاص امال ليه الدوشه دى كلها رديت على العموم انا مش هكسفك بس هبقى اديه لاى حد يستنفع بيه ردت مروه و قالت ايه اللى بتقوله ده بقى انا اجبلك حاجه و فى الاخر تشحتها رديت طب انا هعمل بيه ايه ردت مروه بسرعه تلبسه طبعا رديت عليها طب بزمتك هلبسه ازاى انا ولد ردت مروه و فيها ايه ولاد كتير بيلبسوا قمصان نوم و بيبقى مستريحين فيها جدا بص البسه لو ملقتش نفسك مستريح فيه اقلعه موافق قولتلها ماشى هلبسه و خدت الكيس بتاعى و خارج بس هى قالتلى انت رايح فين قالتلى هروح اوضتى علشان البسه قالتلى و هتعدى من قدام ماما ما هى اكيد هتقولك ورينى جبت ايه يا اهبل قولتلها صح طب اعمل ايه قالت البسه هنا قولتلها ماشى بس غمضى عينك علشان بتكسف ردت بسخريه خلص يا ياض بلاش شرمطه اغمض عينى ايه هو انا هنيكك رديت عليها هو انتى دايما لسانك وسخ كده و بدئت اقلع الهدوم اللى عليا لحد ما بقيت واقف عريان قدام مروه قالتلى ساعتها انت ليه مش شايل شعر جسمك علشان يبقى شكله حلو قولتلها مبعرفش قالت هبقى اشيلهولك انا المهم كمل و البس القميص و طلعت الحاجه من الكيس و مسكت الكلوت و لبسته و بعدها مسكت القميص و بدئت البسه و يعد ما خلصت و لبست كل حاجه قالت مروه هااه ايه رايك مش بذمتك احسن من الهدوم التقيله اللى انت لابسها قولتلها اكيد احسن حتى مريح فى الحركه و قامت مروه من مكانها و قربت منى و بدئت تدور حواليا و تتفرج عليا و واحده واحده حركت ايديها بنعومه على جسمى و انا مستمتع جدا بايديها حسيت برعشه ممتعه فى جسمى و قربت مهى و وقفت قدامى و قامت زقانى على السرير قولتلها بتعملى ايه ؤردت بهدوء هووووووس سيب نفسك خالص و قامت نايمه فوقى و بدئت تبوس فيا واحده واحده فى كل حته فى جسمى و تمص شفايفى و قامت مطلعه زبى و بدئت تمص فيه و انت بدئت ادوخ خالص و بعدها رفعت قميص النوم عن طيزى و رفعت رجلى و بدئت تلحس طيزى و قامت تافه عليها و قامت مدخله اول صابع و بدئت تدخل و تطلع و و بعدها دخلت تانى صابع و نفس الحكايه و انا بصوت مقطوع براحه اه اه و قامت مدخله صابع تالت و بدئت تدخل التلاته و تخرجهم و بعد ما خلصت قامت مطلعه زبى و قامت قاعده عليه و قامت مدخلاه كله فى كسها و هى عماله بتتحرك عليها لحد ما نزلت لبنى جوه كسها و بعدها قامت و قامت بايسانى و قولتلها كده انتى هتحملى منى قالتلى متخافش علمله حسابى و دلوقتى لما تحب تعمل حاجه متخبيش عليا و تخلى زمايلك يكلموك على الماسنجر ماشى قولتلها حاضر و قالتلى دلوقتى لو ماما سألتك كنت بتعمل ايه كل ده قولها كنت بلعب على اللاب فاهم و خرجت من الاوضه و روحت الحمام علشانايتحمى و استحميت و و دخلت الاوضه فضلت نايم لحد المغرب لحد ما ماما صحيتنى على المغرب و لقيتها بتقولى يلا علشان درس الانجليوى بتاعك متتأخرش و قمت غسلت وشى و لبست الكلوت اللى مروه جايباه و برمودا ضيقه و تيشرت و خرجت على الدرس اول ما وصلت ملقتش حد وصل غير سامر و ايمن قولت هو لسه محدش جه قالولى لا لسه قولالهم طب ما دخلتوش ليه قالولى الاستاذ جوه و هيشتغلنا و مش ناقصه
و دخلت انا الحصه كانت عباره عن شويه شرح و شةيه تحفيل و ضحك عليا و بعد ما خرجت من الدرس لقيت سامر بيقولى يا مديحه استنى علشان عايزينك فى موضوع و فعلت استنيت شويه لحد ما خرجوا و قالولى تعالى ادخل الاوضه محدش هنا مش هنتكلم فى الشارع و دخلت و بمجرد ما دخلت الباب اتقفل و كان واقف وراه الاستاذ حامد و لقيته قرب منه و قام ماسك ايدى و منزلى على ركبى على الارض و لقيت سامر مطلع زبه و بيقولى مص قولتله مش عايز قالى مفيش حاجه اسمها مش عايز هتتناك يعنى هتتناك و قام حامد فى نفس الوقت بدءيقلعنى التيشرت و بعدها البرنودا و اول ما شاف الكلوت قال احا يا سامر ده لابس كلوت و فتله كمان و قام مطلع تليفون و قام مصورنى و ساعتها سامر قال لابس كلوت و مش عايز تتناك دى صوره اللى صورناها لو مش هاسمع الكلام هنصورك فيديو و هننشرها انما لو سمعت محدش هيشوف حاجه قولتلهم خلاص بس وعد محدش يشوف حاجه و بدئت امص زب سامر و كان حجمه متوسط فى فحجم وب الاستاذ حامد اللى كان زى الحديد و انا بمص زب سامر لقيت حامد قام تانى ضهرى و و بدء يلعب فى خرم طيزى و قام مره واحده مدخله كله قومت شهقت و بعدت عنه قولتله بلاش غباوه مش كده كده هتعورنى بالراحه و رجعت تانى لنفس الوضع و قام حامد مدخله زبه بس المره دى بهدوء و واحده واحده لحد ما دخل كله و بدء يتحرك بسرعه و انا بمص فى وب سامر لحد ما حامد نزل لبنه كله فى طيزى بعدها سامر و حامد بدلوا الادوار و بدء سامر هو اللى ينيكنى بس كان اكتر مهاره من حامد و فضلت يدخل و يخرج لحد ما جابهم كلهم و بعد ما خلصوا ادونى مناديل امسح طيزى و لقيت سامر بيقول ابسط يا عم استاذ حامد اتبسط منك و هيقفل درجاتك الترم ده و خرجت و عدى اسبوع من غير ماحد ينيكنى فيها لحد ما لقيت مروه بتقولى تعالى عاملاك مفاجاءه خرجت ببسرعه على اوضتها
