زوجى ماجد كان ديوثى وهذه قصه زوجه عانت الدياثه

هناء وزوجها الديوّث حامد…؟
الجزء الأول

حيث ان هذه القصة هي جزء من مغامراتي وهي حقيقية مع بعض البهارات….
تشاركت انأ ( فراس ) وصديقي عزيز في محل كماليات لبيع الألبسة النسائية في شارع النهر ببغداد وكنت في وقتها طالب في الصف الأول في كلية العلوم- قسم البيولوجي وكان عزيز صديقي وجيراني منذ الصغر ولدينا مغامرات كثيرة مع الفتيات حيث كنا شباب وسيمين وأصحاب نكتة وعلاقات كثيرة وكان عزيز يتميز عني بجرأته وانأ بلباقتي ولا نفترق أبدا وكان هو طالب في معهد الطبي نفس اختصاصي وكان العمل جيدا وتعمل عندنا فتاة جميلة اسمها نجوى من أقرباء عزيز متزوجة وتأتي فترة العصر فقط وكانت تعلم بما نفعل وتمازحنا وتقول اليوم معرسين او الحمام شلونه وهكذا..؟ وكان لدينا غرفة فوق المحل مجهزة بحمام بمثابة مكتب وبها سرير للاستراحة ومخزن . وكنت أتولى المسواك وعزيز البيع والأمور الأخرى وكنت انا اصطاد الفتيات في الكلية واجلبهم للمحل ننيكهن وعزيز يصطاد الفتيات في المحل او المعهد وهكذا تعاهدنا ان لا يجلب احدنا فتاة الا وينيكها الأخر حتى ولو بعد حين ؟ دخلت علينا في يوم عطلة إلى المحل فتاة جميلة جدا بيضاء ذات عيون عسلية كبيرة وشعر طويل وترتدي تنورة جينز وقميص ابيض الزي الموحد لطلبة الكليات وجسمها رشيق وصدرها نافر أما طيزها فلا يوصف أبدا منحوتة من منحوتات الجمال..فتسمرت أنا في مكاني انظر إليها بينما عزيز قفز لها يحدثها عما تريد وكانت مع اثنين من صديقاتها جميلات ايضا فاشترت تنورة وقميص للكلية وبما اننا طلبة فقد تعارفنا بسرعة وكان اسمها هناء وكانت في كلية الإدارة والاقتصاد وتعمد عزيز أن يعطيها مقاس اصغر حتى تعود في اليوم الثاني ..وكان في انتظارها وعند قدومي للمحل عصرا كان هو منتشيا وقال: متصدق اللي صار…نكت هناء؟قلت: هناء منو؟ فروى لي ما حصل والكلام على لسانه:
أعطيت هناء مقاس اصغر حتى تستبدله في اليوم الثاني فانتظرتها من الظهر وجاءت عند انتهاء الدوام وقل مجيء نجوى وكنت محتار كيف افتح موضوع معها حتى قلت: رغم ان عيونك كلش حلوات بس اشعر بيهن حزن ..ليش ؟ فتنهدت وأطلقت حسرة قوية وقالت: حقك متدري اللي بيه..من هموم؟ قلت: سولفي كلميني افتحي قلبك إحنا طلاب وشباب ونفهم بعض؟ فبدأت تروي قصتها بعدما أغلقت المحل ويدانا نتغدى لفة شاورمة لحم مع البيبسي حيث أن كان لها خطيب ضابط في الجيش ارتبطت معه بعلاقة حب قبل سنتين وكان من المقرر ان يتزوجها في العطلة الصيفية وفي يوم من الأيام وأثناء خلوتهم في بيتها اشتدت بهم الشهوة وادخل عيره بكسها ففتحها ؟ واستمر ينيكها من كسها لشهرين ولكن القدر قال كلمته حيث انه مات في انفجار وتركها وحيدة مكسورة ومزروفه ولا احد يعلم بذلك سوى أمها؟ ولو علم إخوتها وأبوها لقتلوها؟ وكانت تبكي وهي تروي قصتها فحنيت عليها وصدقتها وتأثرت بقصتها وحضنتها فنظرت اليّ نظرة كلها شهوة وعينيها تلمع من الدمع وشفتاها ترتجف من البكاء وتقربت منها وقبلتها في فمها فتمنعت قليلا ثم أخذت أنفاسها تتصاعد وتتجاوب مع قبلتي واخرجت لسانها تلعب بيه على لساني فمصيته وكنت اجلس بجنبها فقمنا وحضنتها ونحن واقفين وعاودنا القبل ويدي تحضنها من خصرها الي ونزلت على طيزها الطرية أعصرها فعلت شهقاتها فرفعت يدي افتح زراير القميص وما ان نزعته حتى بان بياض نهديها واستدارته الجميلة فازحت الستيان على حنب وعصرت نهديها ونزلت امص حلماتها الوردية المنتصبة فشهقت وتنهدت اكثر فحملتها على يدي وصعدت بها الى الاعلى حيث طرحتها على السرير على ظهرها ونزلت على صدرها افركه بشده واعض الحلمات برقة فبدأت اصواتها تعلو اكثر وتقول: اويييي…على كيفك عفية …اويييي؟ واثناء عبثي بنهديها فتحتُ سحابة التنورة وأنزلتها ببطء إلا أنها ضلت واقفة على طيزها ترفض النزول فرفعت طيزها وأنزلت هي التنوره بقوة فبان لباسها الوردي المنقظ يغطي طيزها وكسها بالعافية وعليه أثار البلل فنزلت عليه أشمه وكان كسها منتفخ من وراء اللباس يعلو فخذيها الشهيين فداعبته بلساني وعضضته وانزلت اللباس بفمي ثم تلقفته يدي تنزعه وترميه فانتشرت رائحة كسها تزكم انفي وبان بظرها كعقلة اصبع وردي يلمع من البلل وما ان التقمه لساني حتى شهقت وتنهدت وملات سوائل كسها وجهي معلنة عن اول رعشة مكتومة تأتيها فاخذت الحس وامص بوتيرة اسرع وازدادت تنهداتها وبدات تغلق ساقيها على وحهي وتفتحها وتتحرك ذات اليمين وذات الشمال وتصيح: اوووي …اوووووى..يمه كسي ؟ عرفت انها ذات شهوة كبيرة لا تستطيع السيطرة عليها..فتركت كسها ونزعت ملابسيي وصعدت على ركبتي في السرير واعطيت عيري فمها فاستدارت وجهها عليه ومسكته بيدها تنظر اليه باعجاب ثم التقمته في فمها تمصه بحرقة وشهوة ويدي تبعبص في كسها حتى قاربتُ على الانزال فاخرجته من فمها ونزلت من السرير وسحبتها الي من فحذيها واطبقتهما على صدرها وادخلته كله في كسها وقد ساعدتني سواءل كسها على الولوج فقد كان ضيقا قليلا من قلة الاستعمال ورهزت عليها وقمت انيكها بشهوة وهي تصيح: اااااااه …اوووووي يمه كسي….يخبل عيرك …نيجني …نيجني…حيل.. اي…حيل؟ وانتفضت واطبقت رجليها على ظهري وارتعشت وهي مغمضة عينيها وكان كسها يعمل انقباضات على عيري فانتفخ راسه وبرزت عروقه وانطلق يقذف المني الطازج في كسها الفتي الضيق ويملؤه ختى سال بين عيري على طيزها وعطى فتحتها الورديه فاخرجت هيري ونمت منهكا جنبها وبقيت دقائق مغمضة عينيها وصدرها يعلو ويهبط فتتحرك نهديها بشكل مثير فمسكتهما كطفل غير مصدق بلعبة امتلكها فانتبهت وقالت: على كيفك وياهن ليش تاذيهن مو هسا تونست بيهن؟ قلت: حبيبتي ماتحمل اريد اشبع منهن شوف قبل لا يفارقني؟ وبعد دقائق خرجت بسبب قرب وصول نجوى وفراس…وهنا انتهى كلام عزيز…
بعد عدة ايام تواعد عزيز مع هناء على خروج بالبوت (قارب سياحي )في نهر دجلة وكنت انا مع سهاد احدى زميلاتي في الكلية كنت قد نكتها من طيزها وكذلك عزيز ناكها فرقصنا واكلنا فقلت وانا اغمز لعزيز: بيتنا فارغ اليوم انا وسهى راح نكمل السهرة هناك وتبات يمي .. اذا تحبون تجون ويانه؟ فوافقت هناء وذهبت مع عزيز لكي تتصل باهلها وتقول لهم انها تبيت عند احدى صديقاتها واتصلت تخبر صديقتها وترتب الامر حيث لم تكن هنالك موبايلات في ذلك الوقت وكنت مجهز كل شي من عشاء ومشروب وقلم سكسي عالفيديو واخترت فلم نيك جماعي وبدات السهرة بالشرب ثم العشاء ثم قامت سهاد ترقص بشكل رائع وكان عليها طيز اجمل من هناء ثم جرت هناء للرقص وبعد الانتهاء اخذ كل منا صاحبته ينيكها في غرفة وكانت اصوات سهاد عاليه تصيح: اي عمري نيجني…شكة لطيزي..يحكني..يحرقني ..يريد عيرك تطفي ناره…ااااااخ …اوووووي يمه يخبل النيج؟ بحيث طرقوا علينا الباب يطلبوا تخفيض الصوت فصاحت سهاد على عزيز: امشي ابو العيورة..خليني متونسة بهذا العير الحلو..لو طاب بطيزك جان صيحت اكثر؟ فضحكنا جميعا وبعد الانتهاء وخروجنا للصالة كان صياح سهاد في صالحي حيث كانت هناء تنظر لي وتبتسم وتقول: هاي شسويت بيها لصاحبتك خليتها هجي تصيح؟ فمطت سهاد جسدها وقالت: ولج عيني هناء عيره يخبل يونس يخليني افقد شعوري من يطب بيه؟ فضحكنا جميعا وأكملنا الشرب وشغلت الفلم السكسي وكان يتحدث عن فتاتين يتبادل ازواجهن النيك مع زوجة الأخر فنظر عزيز لي وقال: هاي شغلة حلوة خلي نتبادل ..تعالي سهاد اشتاقيت لطيزج؟ فتفاجأت هناء وقالت: ليش انته نايم وياهه قبل؟ قال عزيز: طبعا حبيبتي احنه اصدقاء محد يعز على الثاني صاحبته..ومتعاهدين حتى من نتزوج واحد ينيج زوجة الثاني؟ وضحكنا بصوت عالي وأحسست أن هناء فرحت بذلك حيث ان المشروب قد لعب بالعقول وكانت تضم فخذيها على كسها وقامت سهاد وجلست جنب عزيز بعد ان أزاحت هناء فضاق المكان بهم فسحبت هناء من يدها وأجلستها في حضني ووضعت يدي بين كسها العب به فتنهدت وعلت انفاسها وقالت: لنذهب للغرفة؟ فقال عزيز: لا بعد ماكو غرفة احنه مو اغراب..بعدين احتمال اشتهي ادخله بالكس…نتنايك كلنا هنا؟ قالت سهاد: ليش هناء مفتوحة…هنيالك تناجين براحتك وتفضي شهوتج كاملة..مو مثل حالي شهوتي منقوصة؟ قلت ممازحا: تدللين سهاد اذا تردين ازرفج ما عندي مانع حبيبتي..واحبلج كمان؟ فالتفتت لهناء: صدك مسالة الحمل شلون؟ قالت هناء: انا استعمل حبوب مانع للحمل ؟ وعادت هناء تجلس في حضني وعدت العب في كسها فقبلتني من فمي واخرجت لسانها امصه واشرب من رحيقها العذب ثم قمت ونزعنا كل ملابسنا واجلست هناء على القنفة ونزلتُ على كسها الحسه فصعدت اصواتها وتنهدت بينما عزيز جالس بهدومه على القنفة الاخرى وسهاد جالسة تمص عيره ؟ وبدات إفرازات هناء تزداد وكنت اخذ من كسها علي طيزها ابلله وادخل اصبعي فيه وانا الحس كسها وبظرها حتى ارتعشت وصاحت فقمت من عليها وجلست على الكنبه وقلت لها تعالي مصي عيري فجاءت وجلست قبالته واخذت تشمه وبدات تداعب راسه بلسانها ثم ادخلته في فمها وشرعت تمصه بقوة وهي تقول: عيرك حلو..يخبل..وحتى طعمته حلوه؟ قلت لها: عجبك.وبعد راح يعجبك اكثر من افوته بكسج؟ قالت: داتخيل هسا شلون راح يطب بكسي ويحك بجدرانه…يمه راح يشكني شك؟ فنيمتها على القنفه ورفعت رجليها للاعلى وفرشت شفراتها وبظرها بعيري حتى تنهدت وصاحت: عفيه فراس..دخله بعد ما اتحمل..دخلللللللللللللللله؟ فصاحت سهاد: صوتج نصيه ام العيوره فضحتينه..قبل شويه تحجين على من كنت اصيح ..هسا عرفتي ليش..من دخل بيج؟ فضحكنا وكانت سهاد في وضع الكلب على القنفه وعزيز يلحس خرم طيزها ويدخل اصبعهه فيها فصاحت: اوووووي طيزي تحكني ..لحسك حلو يخبل..حيل دخل لسانك…نيجني بيه؟ وكانت سهاد فتاة مرحة جدا ومضحكة ومنفتحة لا تريد سوى الاستمتاع فهي مخطوبة لابن عمها وهو عسكري يعني زواجها مضمون وسيكون بعيدا عنها اغلب الاوقات فحملها عزيز واجلسها جنب على ظهرها جنب هناء ورفع رجليها وادخل عيره في طيزها فبدأت آهاتها تتصاعد ودعواتها له ان ينيكها اكثر بينما هناء نائمة تحتي وانا انيكها وهي تصيح: اوووي يمه ..حلو يخبل النيج..فوته كلي شكه لكسي ..احس راسة تحك بجدران كسي..تحرقه حرق…؟ وانا اقول: هناء كسج حلو وحار وضيق..اويليييي…مليتيني جبات…انتي كم مرة خلصتي؟ وكانت خاصية التزييت جدا عاليه في كسها من شهوتها, ثم قلبتها في وضع الكلابي وادخلته في كسها من وره فكانت تدفع بطيزها على عيري فتصدر اصوات ارتطام اللحم وكان نهديها متدليان ووجهها مقابل سهاد فمدت سهاد يديها تداعب نهدي هناء وهي تقول: صدرج حلو يخبل..قحبة منيوجة ..ام العيورة مزروفة؟ فتضحك هناء وتقول: انتي اللي طيزج احلى…بربوكة ..مهورة؟ وبدانا نرهز عليهن انا وعزيز واصواتهن تتصاعد وكان السكر جعلنا نتاخر القذف وجعل الفتيات ينطلقن في التعبير عن مشاعرهن حتى اخرجت عيري وقذفت على طيزها فوصل الى رقبتها وشعرها وظهرها اما هناء فقد قذفت على القنفة تحتها مما سبب بقعة على الشرشف فقد كانت امي تغطي القنفات بالشراشف دائما فقلت: زين هجي بللتي الشرشف ؟ فقالت وهي تنظر للبقعة الصفراء : ولا يهمك راح اغسله الك؟ وما ان انهت كلامها حتى وجدنا بقعة اخرى تنزل من طيز سهاد وتوسخ الشرشف وتقول: اوووي طيزي يمه..شقتها العيوره..عذروني طيزي من وره عيورتكم متكدر تصم عالمني فخر عالشرشف؟ فقامت وقالت ايضا: يله كحبة هناء غسلي جبة صديقج عزيز ايضا؟ فضحكنا علي كلامها وعليها لانها كانت تسير كالعرجاء ذاهبة الى الحمام..وهكذا تبادلنا على نيك هناء وسعاد اربعة مرات حتى نمنا للظهر حيث كان اليوم عطلة وصحيت قبل الكل ولملمت السفره ثم خرجت وجبت غده كباب وعند الرجوع كانوا قد فاقوا من النوم فتغدينا وتحممنا وقلت بسرعة لان اهلي يجون العصر وكان الشرشف قد نشف من الغسل فأعدناه لمكانه وكان شيئا لم يكن؟
بعد هذه النيكة اصبحنا انا وهناء نتحدث كثيرا على الهاتف وكانت تسولف لي كل شئ كيف انزرفتوكيف ان هنالك امراة جارتهم تدعى ام هند قوادة تجلب البنات وترسلهن الى الزبائن وقد حاولت معها فلم توافق هناء , وكنت اعرف هذه القوادة حيث كانت تجلب لعزيز البنات في المحل ولكني لم اقل لها ذلك, وهي تشك انها تقود على امها حيث ان امها قد بدات في الفترة الاخيرة تهتم بنفسها وتخرج متزينة زتضع المكياج لان ابوها قد صفّر ولا يستطيع نيك امها وهو اساسا اكبر منها بعشر سنوات وتسولف على صاحباتها في الكلية وحيف ان كل واحدة لديها اكثر من واحد يتناكن معاه من اطيازهن فانتهزت الفرصة وقلت: صدك هناء اريد انيكك من طيزك لان كلش حلوة..واريد اتذوقها؟ فقالت ان خطيبها السابق كان ينيكها من طيزها قبل ان يزرفها وكان جدا يؤلمها وارتاحت عندما فتحها فقلت ان خطيبها غشيم ى يعرف لانه جعلك تتالمين اما انا فاختلف وهكذا تواعدنا في المحل اليوم الثاني وجاءت هناء واغلقتُ المحل وصعدنا فوق وكانت ترتدي قميص ابيض مبين ستيانها وتنورة وجاكيت رصاصي فانزعتها ملابسها وبدانا بالبوس والعض والمص ونزلت افرك نهديها النافريين وما ان مصيت الحلمة حتى شهقت وقالت: اووووي فراس اخرب علىك من تمص حلماتي..تخدرني بالعجل؟ وكانت اكثر شئ يحعلها تذوب هو صدرها فكنتُ اكثر من الفرك ومداعبة الحلمات الوردية وهي تان وتتاوه فنيمتها على السرير ونزلت الحس كسها واحرك لساني على بظرها فضمت فخوذها على راسي وقذفت وصاحت: اوووي يمه….اجتني…اجتني الرعشة؟ فتبلل لساني ووجهي من مائها الغزير ولقد كانت هناء تفرز سوائل اكثر من أي امرأة قابلتها في حياتي وارتخت وخففت من ضغط فخذيها على راسي واستمريت باللحس وكنت اخذ من سوائل كسها وارطب به فتحة طيزها الشهية وادخل اصبعين في طيزها من دون الم وعندما ادخلت الثالث صاحت: اوووي فروسي …طيزي كام يوجعني؟ قلم اهتم بكلامها وادخلت ثلاثة صوابع ثم الرابع وانا اداعب كسها وعنابتها فصاحت: اووووي فروسي اريد عيرك..اريد اشمه وامصه؟ فاتخذت وضعية 69 وكنت انا فوقها وقامت تمصه بشهوة ولهفة وانا اضغطه في فمها فتزيحه جانبا وتكح وتضربني على طيزي وتقول: راح تموتني لتخنقني؟ فقلت: واذا سالو كيف ماتت شقول ماتت مختنقة بالعير؟ فتضحك وتضربني اكثر على طيزي وبدات تفرك فردات طيزي وهي تمصه وانا اكل كسها اكل واصابعي لا تزال في طيزها..ثم جعلتها تطوبز ( اي تاخذ وضعية الكلب) وادخلت عبري في كسها وانيكها بقوة وهي تتاوه وتفرز بالسوائل واصبعي الابهام في طيزها يوسعها حتى قبضت على عيري بكسها وجاءت شهوتها وارتخت فقلتُ حان الوقت لكي ادخله في طيزها فاخرجت الفازلين ودهنت به طيزها وعيري فوجدتها تنظر لي كمن تسترحمني وقالت: فروسي حبيبي ما اكدر امنعك بس بداعتي على كيفك وياي؟ فقلت: اطمني حبيبتي ماراح تتاذين وكل مرة راح تطلبين مني هذا الشي؟ فادخلت اصابعي مع الدهن الى جوف طيزها ثم اخرجتها ووضعت عيري اللذي كان منتصبا بشده ما ان شم رائحة الطيز وادخلت راسه على كيفي حتى تقهقهر زرفها امام عيري واحتوى راسه مع صوت بقة لطيفة وكان جوف طيزها حار جدا شوى عيري خيث لم تبرده الدهن ولا سوائل كسها المنسابه على طيزها فصاحت: اخ يمه .. وينج تشوفين بنتك شلون يهورون طيزها ؟ وانتظرت حتى تستوعب طيزها عيري فقامت تحرك طيزها بشكل دائري على عيري وهيه تقول: اوووي اووووف من زمان ما منيوجه بطيزي..اووووي يوجع….يوجع….بس وجع حلو يخبل…نيج اكثر فوته اكثر؟ فادخلت عيري للخصيان في طيزها ثم قمت باخراجه وادخاله عدة مرات حتى حسيت زرفها قد استجاب فقمت بنيكها اسرع واسرع وهي تصيح: اووووي اييييي حبيبي ..اي نيجه لطيزي هوره… خليه بوري..اخ احسه يجك طيزي مثل الدبابيس…يله عمري…يله …جب بطيزى امليها من منيّك…يله كب وفوخه؟ فاستجاب عيري لدعواتها وانطلق يقذف حممه في جوفهها فملاه بالمني وخرج من جوانب عيري فصاحت: اااخ يمه…اووووي.. جبتك حارة…تخبل ..احسها وصلت لمعدتي..لا طعمهه صار ببلعومي؟ فنامت على بطنها من التعب وانزلقت انا فوقها انام عليها فترة ؟
ثم قمنا واغتسلنا ونزلت افتح باب المحل فتقاجات بام تدخل للمحل وهي تقول: وينك فروسي صار ساعة منتظرتك..شنو كنت نايم؟ فقلت متلعثما: لا..اي شويه نعست ونمت ..قولي شتردين ؟ فقالت: اليوم جايبتلك ايجــة تخبل( الايجة مصطلع عامي عندنا يطلق على الميلف او المراة اللتي تجاوزت الثلاثين) ؟ ودخلت علي امراة جميلة جدا ثم رايت عين تلك المراة تنفتح مع عين ام هند وسمعت صوت هناء خلفي يقول: امي؟؟ ام هند؟ فاجابت المراتان سوية: هناء….شتسوين ..هنا؟؟؟
ونكمل في الجزء القادم….

هناء وزوجها الديوّث حامد…؟
تمت كتابة هذه القصة بالتعاون مع عضو نسوانجي mrla1000
الجزء الثاني
توقفنا في الجزء الاول عندما نزلت هناء من غرفة النيك وشاهدت امها مع ام هند يدخلون المحل وتعارفوا:
وسمعت صوت هناء خلفي يقول: امي؟؟ ام هند؟ فاجابت المراتان سوية: هناء….شتسوين ..هنا؟؟؟
وارنبكت هناء وبدات تتلعثم بالكلام: ماما فراس زميلي بالكلية وجاية يمه اشوف ملابس…بس انتي شتسوين هنا؟ ارتبكت ام هناء وقالت: احنه هم ندور ملابس ؟ ضحكنا انا وام هند وقالت : هناء صديقتك؟ فقلت حتى اكسر الاحراج: نعم واكثر..حبيبتي..بس تدرين ماادري امها هيج حلوة وزغيره؟ ضحكت ام هناء وقالت ام هند لام هناء: غير تكولين هناء مثلج نزلت للخطة ( تعبير على ان الوحدة أصبحت تتناك)؟ ام هناء: مادري بيها؟ اجابت هناء ارتباك: لا مو كل واحد بس فراس لان احبه؟ فضحكنا كلنا واصبحت الامور واضحة وفهم الكل ما يجري وقلت لام هند : بكره اشوفكم انتي وام هناء ؟ وخرجوا من المحل وجاء عزيز ورويت له فقال: حلو الام وبنتها ..ليالينا عسل؟
كان عندنا جار يعمل في محل لبيع الملابس مثلنا على بعد محلين من محلنا اسمه (حامد) وهو طالب في كلية الفنون الجميلة ويعزف على الاورج وكان مايع قليلا ووسيما جدا فهو ابيض وطيزه كبيرة وكنا نمازحه دائما ونبعصه ونطبق على طيزه وعندما يدخل للمحل نحصره في زاوية ونقرص صدره البارز ولكننا لم ننيكه وكان يحب التردد علينا بسبب البنات وطلب منا ان ينيك واحدة لانه لم يجرب البنات فبعثنا له ام هند وجعلَتهُ ينيك فتاة واصبحوا أصدقاء وكان صاحب المحل يقول انه منذ ان عمل عنده حامد اصبح يبيع اكثر بسبب جماله وكلامه اللطيف مع النساء رغم انه يخاف من النيك وهكذا اصبح حامد يحبني ويروي لي كيف انه ناك فتيات ويشكرني لاني عرفته على ام هند وهو لا يرغب بعزيز لان ثرثار ويؤذيه بينما انا حنين وكتوم ولا افضحهه ولم افهم معنى كلامه في البداية؟
في اليوم الثاني جاءتني ام هند مع ام هناء وعند صعودنا للغرفة قالتلي ام هناء: تعرف انه هناء مفتوحة من خطيبها اللي مات؟ قلت لها : نعم واني انيكها من كسها؟ قالت:شسوي هسا اخاف عليها محد يتزوجها؟ قلت: لتخافين اني متاكد راح تتزوج ..بعدهي زغيرة وحلوه..بس ديري بالك عليها من ام هند لا تفضحها؟ قالت: لا ام هند ثقة صار الي 5 سنوات وياها كلش امينة وتعرف تجيب زبائن ثقة؟
قلت : س انتي شنوه الجمال شنو هالجسم؟ ابتسمت ووضعت يديها حول عنقي : عجبتك؟ قلت تخبلين؟ قالت: بصراحة انته هم عجبتني ..مبين عليك حباب وابن اودم؟ فعاجلها بقبلة على فمها ومسكت فلقتي طيزها الكبيرتين والطريتين,, وكانت ام هناء دات جسم ضخم ومملوء وطيزها وصدرها كبيران قليلا الا انهما مشدودان لايتناسبان مع عمرها اللذي تجاوز الاربعين وكانهما لفتاة ثلاثينية وكانت تعتني بجسدها جيدا .. رفعتُ الثوب اللذي كانت ترتديه فبان نهدها الابيض والحلمات الغامقة من كثر المص فعصرت نهديها ونزلت على الحلمة امصها فشهقت واطلقت انّه قويه فعرفت انها تخدر من صدرها وشهوتها كبيرة وابنتها وارثة ذلك منها وازددت فرك ومص لحلماتها وانزلت هي يديها على عيري تفركه وتتحسس كبره فقالت: اووووي عيرك طويل وثخين احبه هيك..طلعه؟ فنزعت البنطرون واخرجته لها فنزلت بسرعة عليه تقبله وتلحس راسه ثم ادخلته في فمها تمصه وتقول: فدوه شلون عير حلو ..حقها هناء تحبها وتجيك تنيجها؟ واكملت مصها باحترافية امراة قد خبرتها السنين في النيك ثم نزعت لباسها وتنحت اي اتخذت وضعية الكلب وقالت : يله تعال نيكني بعد ماتحمل.اريد عير؟ قلت : لا اول شي الحس كسج والعب بطيزج لمن اموتج؟ ضحكت وقالت: اوووف عليكم انتو الشباب عدكم سوالف جديدة ..وحلوه ؟ ففتحت فلقتي طيزها الكبيرتين فبان كسها وزرف طيزها الغامق والمكرمش من النيك ومان نزلت على كسها الحسهه حتى لاحظت زرف طيزها يفتح ويغلق فوضعت اصبعي عليه فتنهدت ومصيت كسها الكبير ذو الشفرات الغليظه والغامقة من كثر النيك لقد كانت ايجه شهوانية جدا ثم صعدت على زرف طيزها امصهوكان مصه جميل لانه طري وانفتح فدخل لساني فيه فصاحت: اووووي شكد حلو مصك ..اي دخل لسانك بطيزي..اول مرة احس بونسه من اللحس..الحس عمري ..شكد سوالفك حلوه؟ وكنت الحس بشهوه بحيث طيزها وكسها تصدر اصوات الشفط وكسها يجود على بسوائله فمسكت راسي وشدته بقوه على طيزها واخذت تحكه على وجهي وقالت: دخل عيرك بعد ما اتحمل..نيجني…يله نيجني..دخللله؟ فادخلت عيري بكسها بقوة ونكتها حيل حتى علت اصوات ارتطام عانتي بطيزها الطريى فكانت تهتز كالجلي امامي فباعدت بين فلقتيها وانا اسحبها على عيري وكانت نهودها متدليه فمددت يدي عليهما اعصرهما واسحبها منهم على فصاحت: اااااخ اووووي تخيل..راح تجيني..اجتني….اااااه؟ فانزلت على عيري وحسيت عانتي تبللت فاخرجت عيري من كسها واخذت من سوائله ومسحت به طيزها فتبلل الخرم وادخلت عيري في طيزها فانزلق كله بعد مقاومة خجولة من زرفها فصاحت: اوووي يمه ..يوجع..شلون غافلتني ودخلته بطيزي…شسويت بيه..خدرتني؟ فقمت بنبكها بقوة وطيزها ترتطم بجسمي ولحمها كله بهتز امامي وهي تصم زرفها على عيري وترخي وصاحت: اااه راح اجب مرة ثانية ..ماصدق عيرك بطيزي وكسي يجب ..شلون؟ حتى قذفت في طيزها ونامت على بطنها وانزلقت انا ورائها انام عليها وصاحت: اويلي .. اووي.. شلون نيجه حلوه ..خلصت مرتين بيها؟ وقمنا واغتسلنا ونزلنا وعند فتح المحل جاءت ام هند فقلت: هاي وين كنتي؟ قالت: كنت يم هذا الحبوب المايع حامد؟ قلت: ها عجبك..حلو؟ قالت: هوه بس حلو يخبل..وطيزه بيضه وطريه ..تكول بنت؟ قلت: وانتي وين شايفه طيزه..بس لا نجتيه؟ قالت: وطببت اصابعي بطيزه؟ ضحكت عاليا وقلت: حلووو..هسا اطيح حظه؟ قالت: لا خطيه ..بس هوه كلش يحبك اكثر من عزيز؟ ودخل عزيز وشاهد ام هناء وتكلم مع ام هند وبعبصها وعجبته طيزها الطريه وصدها فوق يبيكها واني اسولف ويه ام هند على حامد وكيف ناكته وخلته يصيح وانا ميت من الضحك فقررت ان انيكه وفي اليوم الثاني كان الوقت ظهرا والجو حار جدا فشاهدت حامد واقف بباب محلهم ويقول: عيني فراس كلش حاره والمكيف عطلان؟ استغليتها فرصه وقلت تعال يمي بالمحل فقفل محله وجاء عندي فصعدت للغرفة العلويه ودخلت الحمام اغتسل من العرق وخرجت بالشورت والفانيله والخاولي على راسي فلاحظته ينظر ناحية عيري وقال: فراس جسمك حلو؟ ضحكت وقلت : عجبك؟ فقال: يخبل؟ فجلست جنبه عالسرير وقلت: شوف عضلاتي تحسسهن: فبدا بلمس عضلات يدي فنزعت الفانيله ووضعتُ يده على صدري فاخذ يتحسس صدري ثم نزل على بطني فلا حظ انتصاب عيري من وراء اللباس فنظر لي بشهوه ووجدني ابتسم فادخل يده في اللباس ومسك عيري واخذ يقبل صدري وبطني فنزعت اللباس وهو ممسك بعيري وقال: فراس احبك انته فحل ؟ وانحنى على عيري يمصه بشراهه وكانه قحبة فمددت يدي على طيزه تتحسسه فقام ونزع بنطرونه واللباس وعاد ثانية يمصه فذهبت على طيزه ووضعت اصبعي على زرفه وداعبته حتى ترتخى وبللت اصبعي وادخلته في طيزه فاستوعبها وادلت الثاني والثالث وقلت: ولك هاي شنو طيزك مهور وواسع منو جاي يني جبيك..لو هاي من وره ام هند؟ فتوقف عن المص وقال: هاي سولفت الك الكحبة؟ قلت: نعم وقالت انته تحبني ..لهذا هسا راح انيجك ؟ فضحك وقال: اي اني احبك فراس نيجني ..طيزي تحكني..اريد عيرك الحلو هذا..نظفت طيزي على مودك؟ فنيمته على السري في وضع الكلابي وبللت طيزه وادخلت راس عيري في زرفه فصاح: اااخخخ ..ايييي على كيفك اوكف لتدخله بعد..طيزي كام يوجعني؟ فتوقفت قليلا وبللت عيري اكثر حتى بدا يحرك طيزه فادخلت عيري اكثر فازداد صياحه فلم اهتم ودحسته كله في طيزه وقمت انيكه حتى تاوه وقال: ااخ على كيفك وياي عمري…شكيتني..ويه طيزي انشك..ارحمني؟ قلت: بكل شي ارحمك..بس بالنيج لا؟ واشتديت في نيكه حتى كان يتاوه مثل القحبة ويدفع بطيزه على عيري وانطلق المني يملا جوفه وصاح: اوووي ..يمه حاره الجبه ..اي جب بطيزي فوخه؟ واخرجت عيري فسال المني من طيزه على خصيته ووقع على الشرشف ونام هو على بطنه وقال: اويلي ليش هجي وجعتني فروسي مواني احبك؟ وقمنا واغتسلنا فقلت له: اريدك هسا تسولفلي على ام هند شلون ناجتك؟ فقال والكلام على لسان حامد:
خابرتني ام هند وقالت عندي وحده الك ببيتي فذهبت اليها وكانت فتاة جميلة نكتها وخرجت الفتاة وعزمت على ام هند ان اتغدي عدها وجابت الاكل وكنت خجلان فقالت: ليش متاكل ؟ وقامت توكلني بايديها وقالت: حامد انته هواي تعجبني حباب وحلو واريد فد شي اشوفه بيك؟قلت: شنو هوة بخجل طبعا؟ قالت: اريد اشوف طيزك ؟ فتعجت وسكت وطيزي قام يحرقني فمسكتني بجرأة وقومتني وفتحت البنطرون ونزعتني اياه ومسكت عيري وقالت :ليش ضامة علية؟ اني بقيت ساكت وادارتني وصار طيزي مقابلها وقالت: شتخليلة وهيج حلو؟ وقرصتني وقالت: خجلانة ام طيز الابيض؟ انا هنا ضحكت بللت يدها بلعابها ومسحت طيزي بها وسحبتني واجلستني في حضنها ومسكت زبي شعور لايوصف يعني ارتاحيت نفسيا وشهوتي زادت ومسكت زبي وقامت تلعب بيه الى ان قذفت فنزل المني في يدها وبدات تلحس بيدها وبلعتهة وقالت: اطيب حليب شربتة؟ ومدت ايدها على طيزي شوي شوي لحد ما وصلت لزرفي قالت:اوف اوف..هذا حار وعطشان؟ بقيت ساكت من الخجل اقامتني وقالت: نام على بطنك ..تحب اخلي دهن لو لا؟ قلت: بكيفك ؟ قالت: بدون دهن او كريم؟ نزلت علية وفتحت طيزي وكامت تلحس زرفي انا انتهيت هنا من الشهوة قالت: ليش حارم نفسك هيج من الونسه؟ خلت تفلة على زرفي وادخلت اصبعها وانا ساكت انا هنا بدأ انيني وتأوهاتي ااه اوووف ,ضلت تلعب باصبعها داخل طيزي وقالت: تتحمل الثاني؟ لم اجبها قالت :يعني قابل؟ وادخلت الثاني بصعوبة ثم اخرجتهن وقالت : هسة اجي؟ وذهبت وجلبتعير اصطناعي مطاطي كبير وقالت: اليوم انيجج يا كحبة حمديه؟ قلت: اني كحبتج وخادمج وبين رجليكي وشتريدين تسوين سوي؟ بللت طيزي بلعابها والعير وقامت تدفع شوي شوي وانااتالم قلت : عمه يوجعني كمت اتأذه ؟قالت: اتحمل بس بالبداية خلي شوية ادخله اكثر؟ وضلت تدفع وانا احس زرفي ينشق واصيح :عمة كافي يوجع ؟ بعدين تركته لا سحبتها ولا دفعتها مددت يدي اتحسسه وجدتها مدخلة اكثر من النص قالت لي: قوم اوقف؟ قلت:واللي بطيزي؟ قالت: ماكو شي عليه قومي اوقفي؟ اني هم بلموت وقفت قامت تدخل وتطلع بللعير وانا ائن من الوجع والشهوة بقيت على هاي الحالة ثم مسكت صدري وقامت تقرص بيه وانا صعدت الشهوة اكثر وخدرت قلت: ماقدر اقف؟ ووقعت فمسكتني ونومتني وضلت ترهز بيه تقريبا نص ساعة بعدين طلعت الاصطنعي وادخلته مرة ثانية بكل سهولة وقالت: صرتي عريضة يا كحبة ؟ وانا خدران لا استطيع الكلام قالت: اريدج تنيجيني يا كحبة اني هم كحبة مثلج واريد اناج ؟ عيري وقف على هذه الجملة وجاءت وجلست على عيري وادخلتة بطيزها وكاني وضعته في فرن وضلت تقوم وتقعد عليه لحد ما قذفت في طيزها وهي من التعب نامت على ظهرها وكنت لاازال مثارا من طيزي وقررت انيكها في كسها فقلت لها: ام هند تقبلين انيكك من كسك؟ قالت : انا كحبتج وسوي بية اللي تريديه؟ فمصيت حلماتها وفركت صدرها ولحست بطنها ثم نزلت لحست كسها وجدتها مبلله من قذفها قمت وادخلتة في كسها وبقيت انيك بكسها حتى علت اصواتها وتنهدت وقالت: يله اقذف كب بكسي هريته قام يحرقني من النيج؟ حتى هاجتني اهاتها وقذفت في كسها فاطلقت تنهيدة الراحة ونمت عليها من التعب ثم قالت: امشي نغسل في الحمام ؟ وذهبنا واغتسلنا وكنت اغسل لها وتغسل لي ولم يخل الامر من المداعبات وخرجنا ؟
فقلت : لا يا فرخ شلون تخليها تنيكك؟ قال: مثل ما خليتك تنيكني اني اللي احبه ما اهتم شيسوي بيه واني حبيت ام هند؟ فضحكت ونزلنا وفتحت المحل وبقي عندي فترة حتى دخلت هناء علينا فقلت: يله افلت اجتي صاحبتي؟ فوجدته واقف كالمسطول وهو ينظر لها وفمه مفتوح وعلى وجهه علامة الإعجاب فنظرت إليه هناء وابتسمت له باعجاب ايضا فصحت عليه: حامد شبيك اطلع؟ فخرج وسالت هناء: منو هذا الحلو..هاي شنو فراس انته كل اصدقائك هجي حلوين؟ فضحكت وقلت : يا حلوين هذا فرخ؟ قالت: بس حلو وعجبني؟ قلت: هوه انتو تتلاءمون قحبة وفرخ – وعير المنيوك للقحبة دوه-؟ فضربتني على صدري ونكتها وعند خروجها جاء حامد ملهوفا يسال عليها فقلت له: ولك هاي صاحبتي وما انطيها .ومتفيدك هاي مزروفة؟ صاح حامد: ميهمني اريد اتزوجها ..عفية كلمها الي قلت : اكلمها واشوف؟ بعد عدة ابام جاءتني هناء وقالت: اني انخطبت؟ قلت : اليوم اريد اكلمك انه واحد يريد يخطبك بس لا نفسه..حامد الفرخ ..شلون سولفيلي؟ بدات هناء تروي لي ما حصل والكلام على لسانها:-
اتصلت بي ام هند تريد تكلمني عن رجل يريدني له فقط ويعمل صائغ ومستعد ان يدفع لي مااريد على ان اكون له وحده ويشتري لي شقة ويتزوجني عرفي وعند ذهابي اليها وجدت عندها حامد فقفز ما ان راني ورحب بي وقال: شلون مصادفه حلوه –ووجه كلامه لام هند- انتي تعرفيها ؟ قالت ام هند: أي هذه هناء بت سعديه جوارينا؟ انته منين تعرفها؟ قال: شفتها تتردد على فراس؟ قالت: أي هيه زميلته بالكلية وتروح يمه تشتري؟ ضحكت هناء ودخلت للمطبخ فقال حامد: دخيلك ام هند هاي البنيه اريدها؟ قالت ام هند: هاي متشتغل مو كحبه؟ قال: ما افتهمتيني اني اريد اتزوجها؟ ضحكت ام هند وقالت : بالعجل حبيتها معقولة ؟ قال: أي ام هند وكل شي اعرف عنها وما عندي مانع بس كلميها؟ قالت: ماشي انتظرني يومين واكلمك؟ فخرج حامد وجاءت لي وكلمتني واقنعتني حيث انه لن يمانع علاقاتها وانه سوف يفتح لها بيت حيث اهله ميسوري الحال وهو الوحيد لامه على اربع بنات ومنو راح يتزوجك وانتي مزروف حيث لم تكن هنالك عمليات الترقيع في ذلك الوقت وكان الكل يخاف منها من غير الفضائح وهذا مستعد وماعنده مانع واني راح اجيبه واكسر عينه امامك حتى ميحجي وياج بالرايحه والجايه وين كنتي ووين رحتي وايضا ماعنده مانع تكملين كلية فاقتنعتُ وقبلت بالزواج والتقينا بعد يومين في بيت ام هند مع امي وتكلمنا قرابة الساعتين وواعدني عندما ياتي باهله سوف يريني بيتي بالمنصور قرب بيت اهله حيث لن نسكن مع والدته لان ابن خاله وزج احدى خواته ساكن وياهم ثم جاءت ام هند واخذ تامي واخرجتها من البيت لزبون ينيكها وعادت وجلست في حضن حامد وقالت: هسا بعد ما اتفقتوا على كل نريد نتاكد من شي مهم وهو انه هناء تقتنع بعيرك وانته تعرف تنيج زين وتريحها..لازم هسا نسوي تجربة ؟ فضحكنا انا وهناء واطرقنا رؤوسنا من الخجل فقبلته ام هند وفتحت ازرار القميص وقامت تشم عنقه وتعبث في شعر صدره القليل ثم قامت تلعب بعيره المنتصب اساسا منذ قبلتها وقومته وانزعته جميع ملابسه واخرجت عيره تمصه واعجبني لقد كان طوله جيدا ولكن المميز فيه انه ابيض واحمر وليس غامق كما اره في عير فراس او عزيز رغم انه اصغر واستمرت ام هند تداعب عير حامد لسانها حتى لم يتحمل حامد من الهياج فقذف منيّه في فمها قبلعته واجلسته وتوجهت نحوي تقباني وفمها فيه مني فلحسته وقالت: شنو رايج عيره حلو.والمني طعمه زين؟ فاومات براسي بالموافقة وقومتني وانزعتني ملابسي ونزعت هي وقامت تقبلني وتشرب ريقي وتفرك نهدي وانا ابادلها المثل وكنت مثارة جدا وكما تعلم فانا شهوانية ثم نزلت على حلماتي تمصها فازدادت اهاتي وحامد جالس ينظر الينا ويفرك بعيره ثم انامتني على القنفة ورفعت فخاذي واخذت تلحس بكسي وتداعب بظري وانا اتاوه من المتعه فهذه اول مرة تنيكني امراة وكانت خبيره تعرف مواطن اثارة الشهوة في البنات حتى قذفت على وجهها وتبلل من سواءلي قالت : يله كحبة لحسي كسي؟ وكانت ام هند ذات جسم مربرب وكس كبير من نيك الزبوبة فنامت جنبي على القنفة ونزلت الحس كسها وادخل اثنين من صوابعي فيه واداعب عنابتها ثم اخرجت اصاعي وادخلتها في طيزها المهور فدخلا بسهوله وهي تصرخ وتقول: أي كحبه نيجيني بلسانك دخلي ايدك بطيزي..اووف شكد حلوه نيجتك؟ حتى قذفت على لساني فشربته كله وهنا توجهت نحو حامد وقالت: روحي مصي عيره؟ فحلستُ امامه على الارض امص عيره فسحبتني ام هند وجعلتني اجلس في وضع الكلب وقامت تلحس كسي وطيزي وانا امص عير حامد واطلق تنهدات مكتومه بسبب وجود العير في فمي ثم قومتني واجلستني على عير حامد مقابلة وجهه فقمت اقوم واقعد على عيره وام هند تبعصني ثم سمعت من حامد انّة فنظرت الى الوراء فغمزت لي ام هند عرفت انها ادخلت اصبعها في طيز حامد فضحكت وازددت في الجلوس على العير وهو ازداد في دفع عيره بكسي حتى جاءت رعشتي الثانية واحسست بقذائف المني تملا جدران كسي وترويه كارض جرداء ونمت على كتفه وبعد برهة اقامتني ام هند وسحبت حامد على الارضوقالت: يله كحبتنا اجه دورك هيا ننيجك؟ واجلسته كلابي على ايديه ورجليه وباعدت بين فلقاته فرايت زرفه فضكت وقلت: هاي شمسويه بيه مهورته زرفه اكبر من زرفي؟ فضحكت ام هند وقامت تلحس طيزه وتدخل اصابعهخا في زرفه ثم فتحته لي وادخلت ثلاثه من اصابعي في طيزي وام هند تحثني وتقول: أي حيل فوتي اصابعج نيجيه لرجلك اكسري عينه حتى تنيجين براحتج من وراه؟ فتكلم جامد وقال: أي فوتي ايدي بطيزي نيجيني اكسري عيني اني فرخ ومنيوك..ونناج احنه الاثنين من فراس..اااخ طيزي؟فضحكنا على هذا الفرخ الممحون ثم قامت ام هند وجلبت عير اصطناعي وانامت حامد على ظهره واعطته العير وقالت: يله مصي عيرنا يا كحبتنا ؟ فاخذ يمصه ويرطبه ونخن راعين رجليه ونوسع خرمه حتى اخذته منه واعطتني اياه فادخلته في طيزه وقمت ادفعه واسحه من طيزه وهو يتأوه كالعاهرات وعلا صوته وصاح: اااخ على كيفك وياي حبيبتي مو راح اتزوجك وانتي كحبة ومزروفه لتاذيني؟ فاغضبتني كلماته وازددت قوة في نيكه ثارا منه وقامت ام هند وجلست بكسها على فمه تسكته فقام بلحسها وغاص وجهه بين طيات لحم طيزها الكبيرة ومسكت عيره اجلخه باليد واليد الاخرى تدخل العير في طيزه حتى هاج وصاح وقذف في يدي وام هند ارتعشت ونامت على جسمه فاصبح وجهها مقابلي فقبلتها وقلت: نيجه تخيل يا كوادة ونام حامد متعبا من النيك ورغم اني لم اشبع الا انه كان يوم جميل؟ انتهى كلام هناء..فضحكت كثيرا وقلت لها حلو راح نقضي ايامنا كلها يمك..ننيجك وننيك رجلك؟ ونكتها في هذا اليوم بشده وعند حرجها التقت بنجوى وسلمت عليها وتادلو بعض الحديث وخرجت هناء وبعد ثلاثة اشهر بالعطلة الصيفية كنت ازف هناء وحامد في سيارتي واوصلهم للفندق وسط زغاريد الاهل والأصدقاء وام هناء وام هند وام حامد ولكني تفاجات بام حامد واخواته فقد كُنَّ جدا جميلات وخصوصا اخته الصغيرة (رغد ) واللتي كانت ملكة جمال وكانت هناء جدا جميلة ببدلة العرس وعند الدخول للغرفة بعبصت حامد وهناء وقلت لهم: يومين واجيكم للفندق انيجكم سويه ؟؟