الاب والابن فى اول يوم بالعطله الصيفيه بعد ان سافروا الى الشاطى يستمتعون بالجو المشمس وبالاجازه ولكن الام متضايقه وتتذكر سرعه قذف الاب فى غرفه الفندق قبل الخروج للسباحه فهو لم يلبث طويلا حتى قذف بمجرد ان داعبت قضيبه بفمها انه الحر ويريد الاب والابن ان يشربو ا بعض المشروبات فارد الابن بعض الايس كريم فعرض الام ان تذهب بنفسها لاحضار الايس كريم لابنها ورفض الاب ان يشرب شيئا فقط يستمتع بالمنظر والجو المشمس
مضاجعه بائع الايس كريم:
مازال فرج الام مبتل يسيل منه مائها بعد ان تركها زوجها ساخنه وقذف وحده قام بائع الايس كريم بمعاكستها مما اثار شهوتها واشعرها انها مرغوبه حتى ادخلها العربه واخذ يضاجعها فكانت هذه اول مره تخون بها زوجها السمين الغنى فهو من تركها محتاجه ولم يشبع رغباتها كانت هذا ماتفكر فيه اثناء خيانته له
تاخر الام وارسال الفتى للاطمنان على امه :
بدات تتاخر الام ولم تعد الى الان ماذا يحدث ربما تتحدث مع شخص ما اوربما عادت الى غرفه الفندق اذهب لترى يابنى قال الاب يتذمر الابن لابد وان نعلق جهاز تتبع بامى حتى نعلم اين تذهب لقد تعبت من ملاحقتها هكذا يذهب الابن الى عربه الايس ركريم و ينظر من زجاج النافذه فيرى امه تضاجع الشاب الضخم فيطرق على السياره اترك امى لاتضاجعها لما تفعل هذا تفاجئت الام برويته يراها هكذا وصرخت ان الابن يرانا فاسرع الشاب الضخم بفتح الباب بقوه مما دفع الابن بقوه وارتطم بالارض وتجرح جلده فى اماكن كثيره بجسم والتى كانت مولمه الى حد كبيرنهرت الام الشاب الضخم واخذت ابنها وذهبت الى الغرفه بعد ان هددته بانها سبتلغ عنه ادره الفندق والقريه السياحيه التى يستجمون بها
بوس القضيب من الام لتخفيف الالم :
هيا يابنى دعنى ابوس لك الجروح حتى تخف المها ماذا تفعلين ياامى فانا لست طفل بعد فانا الان شاب لقد ضربنى وهو حقا ملوم ياامى ايضا ضربنى بقضيبى واو لديك انتصاب لما لانى قد رايتك عاريه تضاجعين هذا الشاب كيف لاانتصب وانت جميله جدا ياامى لما تخونين ابى مع هذا المغفل اباك لايشبعنى يابنى بيتركنى ساخنه فى وسط المهمه وينتهى هو وينام انه كان قرار خاطى اليوم والاخطا منه انك تعب وهناك جروح بجسدك من كل اتجاه ماذا افعل لاخفض الم جروحك ساقم بتقليها وماذا ستفعلين بقضيبى ساقوم بتقبيله ايضا تعجب الابن بقضيب ابنها وهيا تقبله وثم تقوم بلعقه حتى يقذف
لو استمرت قليلا يابنى كنت ساجعلك تضاجعنى :
قالت الام هكذا بعد ان قذف للمره الاولى ولكن سرعان ماانتصب قضيبه مره اخرى من كلام امه ورد قائلا من قال لك انى انتهيت الا ترينى مازلت منتصبا هيا فلنفعلها قام بمضاجعتها وتقبلت امه مايفعله معها بسخونه وهيجان شديد وارد الابن ان يقذف بداخلها ولكن الام رفضت خوفا ان تحمل بمولود منه ولكن كان رد الطفل حل وسطا فهو ارد ان يقذف بداخلها فقد اختار ان يضاجعها من موخرتها وبالفعل حدث وقذف بداخلها واشبع رغبات امه التى كانت لاتنتهى
المفاجاءه:
بعد الانتهاء يرتدون ملابسهم مسرعين خوفا من بحث الاب عنهم وقد خرجوا من الغرفه ليجدوا جميع الناس يصطفون وينظرون اليهم ماذا حدث لما يقفون هكذا ينظرون الينا قد يكونوا سمعو صوتنا بالداخل يصرخ الاب ايها الولد اذهب الى غرفتك انت تعالى نريد ان نتحدث وينتهى القصه ترجمه باحترافيه لموقع حكايات napgp.ru اول واكبر موقع قصص مصوره جنسيه مترجمه للعربيه