هناك نوع خاص من النساء. باشبهن بالطير اللي بيقف علي شباكك او البلكونه بتاعتك. هذا الطير بيجي كل فتره تحاول تمسكه يطير ولا يرجع الا بعد ايام ويمكن اسابيع او شهور (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ومره تيجي تمسكه فيقع بايدك ولو مامسكته بسرعه يطير منك تاني. ولما تمسكه لازم تمسكه بقوه والا طار منك تاني. كنت امتلك بوتيك باحد احياء القاهره . وكان حي هادئ ولكن كان هناك زبائن للمحل واكترهم من بنات الثانوي والاعدادي . الاتي يحضرن لشراء اكسسوارات . المهم كان بالبوتيك كل الاشياء اللتي تخص النساء . بليله كانت الساعه الثامنه كنت لحالي بالمحل ودخلت زبونه تلبس بلوزه وجونيله ووقفت تطالع الاغراض وكانت هذه المراه حوالي 26 عاما . متوسطه الجسم حنطيه البشره لها طيظ او مكوه رقيقه. صدرها متوسط وتمتلك جاذبيه وكمان هدوء .لما تراها من اول مره لازم تحترمها ليه مش عارف. بس تجذبك ليها . (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). بعد فتره خرجت من المحل دخلت من غير سلام ولا كلام وخرجت من غير سلام ولا كلام. مش عارف ليه بعد ما مشت استغربت. بعد شهرين او اكتر بنفس الوقت دخلت المراه علي المحل وكانت بتطالع اشياء معينه . انا بالاول ما اخدتش بالي بس بعد فتره وجيزه تذكرتها . وبرضه جاءت ومشت من غير سلام ومن غير كلام. بعد اسبوع جاءت تاني ولم اعرها اهتمام وسبتها تشاهد وتمشي وانا عارف طريقتها. اعطيتها ظهري وجلست ارتب اغراضي . وفجاه سمعت صوت خافت بكام ده . لاول مره اسمع صوتها فلم ارد فقالت لو سمحت يا استاذ بكام ده فقلت لها السعر فدفعت واخدت الشئ وراحت . مره تاني جاءت والغريب انها بتحضر باوقات بيكون المحل فاضي ورجل السوق هاديه. حسيت ان وراء هذه المراه مشكله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). او انها تبحث عن شئ بس مش من البوتيك ويمكن من صاحب البوتيك. المهم كنت احضرت بضاعه جديده من غيارات لداخليه للنسوان . وكنت معلق بداخل المحل طقم سنتيان او حماله صدر وكيلوت بنفس اللون .وكانوا جميلين جدا. بيوم الساعه التالته ظهرا كان المكان هادئ ودخلت المراه وكانت لابسه ملابس خفيفة وكنت ارى ذراعها وحسيت ببشره جسمها الناعمة ولاول مره تيجي بالنهار . حاولت اسلم عليها بهدوء وقلت لها مساء الخير فابتسمت ابتسامه بسيطه وهزت راسها وكانت مكسوفه. المهم لم اعرها اهتمام سوي السلام. جلست تحملق بالاغراض ووقع عينيها علي طقم الغيار الحريمي وقالت بكام ده . فقلت لها المبلغ فسالتني عن القياس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فقلت لها للاسف المقاس غير موجود ممكن بعد يومين فقالت ياخساره حسيت انها عاوزه تتكلم فقلت لها فعلا عندك حق . كتير من الستات اشتروه لانه فعلا حلو وجذاب قالت فعلا. قلتلها واعتقد انه ممكن يمشي مع واحده بجسم حضرتك . متل جسم الفرنسويات. فابتسمت وقالت بعد يومين ح اجي قلت لها لو دفعتي لي العربون ممكن احجزه لك قالت لالا انا ح اجي وانا وحظي. لما مشت فكرت بالمراه الصامته هذه وقلت لنفسي المراه دي وراها شئ مهم علما اني لا انظر لزبائن المحل . بعد يومين كنت حران جدا وكنت قافل باب المحل لاني مشغل التكييف . وفجاه وجدتها لابسه تي شرت ابيض (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وبنطلون وكان البنطلون لاصق علي طيظها وماسك كسها وصدرها بارز من التي شرت. حسيت ان جسم البنت بينادي صاحب الحظ اللي يتمتع بيه. المهم قالت المره دي مساء الخير فقلت لها مساء النور قالت جبت الطقم قلتلها جبته بس فيه لونين ومقاسين . اي مقاس قالت مقاس وفتحته ووقفت تطالع فيه . المهم انا انتهزت الفرصه ووريتها اطقم تاني وكانت اكتر سخونه فجلست تطالع ده وده وانا حسيت ان هناك فرصه لعمل شئ ما (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . احضرت لها الكيلوت ابو شريطه وقلتها وده كمان. ينفع بالصيف فابتسمت وبعد شويه احضرت لها كيلوت بسحاب او سوسته من الامام وقلت لها شوفي ده فاحمر وجهها . المهم بتاخد رأيي بطقم قلتلها اعتقد ده لو لبسنيه لزوجك الليله ح تدعيلي فابتسمت ابتسامه رقيقه ودفعت وانصرفت. بعد مامشت كان عندي احساس ان البنت دي عاوز شئ بس قلت لنفسي ياواد ماتندفعش علشان المشاكل خليك شويه شويه لحد ما تعلن عن نفسها. بعدها باسبوعين كانت عندي بضاعه جديده وكان جو يوليو الحار وكنت بصراحه عاوز اشرب ماء من التلاجه وانا نازل لتحت احضر الماء ووقفت واذا هي امام عيني وتقول مساء الخير استاذ بنفس الوقت دخلت طفلتان يشتريان اكسسوار لاحظت انها منتظره الطفلتين يخلصوا. وبعد ذلك قالت عندك ايه اليوم قلتلها كل خير . انت بتبحثي عن ايه قالت اختي عروسه وعجبها الطقم وعاوزه واحد تاني بس القياس متلف فقلت لها بس فيه اشياء تاني احلي تحبي تشوفي. فقالت نعم. قلتلها الطقم الماضي كان شكله ايه قالت عجب صحابي قلتلها وجوزك المهم فسكتت . المهم قلتلها وكنت جرئ المرة دي انا عندي اشياء للعروسه سخنه جدا وللعروسه اعملها تخفيض فضحكت وقالت متشكره. اخدت تقلب بالاطقم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وعجبها طقم احمر وطلبت قياسه فقلت لها الاطقم الداخليه ممنوع قياسها او ترجيعها. ده نظام المحل وعلي كل خليني اخد قياسك . واخدتها بغرفه القياس وحسيت ان جسمي بقشعر وحسيت ببروده نشوه بجسمي لاني ح اقترب منها. كانت ناعمه كتير صحيح مش جميله أوي بس فيها حاجه . رحت لفيت المازوره او القياس حول ظهرها وتعمدت المس ظهرها بايدي لمسات خفيفه بس تعمل شعور كتير عند المراه المحتاجه. ونزلت ناحية طيزها وفعلت نفس الشئ انا كنت عارف القياس بتاعها بس ان بصراحه اصطعبت .المهم لمست جسمها وحسيت من عينها غمضت وفتحت واخدت خطوه للخلف. باليوم ده حسيت اني ابتديت حكايه. ومش عارف النهايه بس لازم تواجد البطله مع البطل لوقت طويل. قلتلها انا جايلي بضاعه حلوه بعد يومين وح ابقي احجز لك اغراض لو تحبي وهي من فرنسا . قالت ابقي امر. انتظرتها ايام واسابيع ولم تحضر .ونسيتها بعد تقريبا شهر ونصف كنا بشهر سبتمر وكان الحر لسه وكنت جالس اشرب الشاي واشاهد فلم بالتلفزيون الصغير اللي بالمحل. وفجاه تدخل علي . وسلمت فتجاهلتها . (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فسالتني عن الاغراض فقلت لها انا اضطريت ابيعها لانك ماكنتي موجوده قالت اصلي كنت بالمصيف . قلت لها حمد **** علي السلامه. المهم كان فيه بلوزات رقيقه طلبت مني تقيس واحده فقبلت ودخلت غرفه القياس. المهم حسيت انها تريد مني شئ كبير . المهم اعطيتها قياس صغير وانا متعمد. المهم دخلت وخرجت وكانت الازرار الاوليه غير مقفله وكنت اري فلقتي صدرها الصغير . المهم دخلت ناحيتها وحطيت صوابعي بداخل البلوزه كاني اخد القياس. ولمست اللي ظاهر من صدرها لمسه سريعه . قلت ياواد زود اللمسه وطولها المره القادمه واعطيتها قياس اكبر . وخرجت وقالت واسع فحطيت ايدي عند صدرها وحاولت اشوف قد ايه واسع وانا المس صدرها وتعمدت المسه. حسيت انها بتلف راسها . (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). في الوقت ده تجرات ولمسته بكل كفي فقال ايه ده ارجوك . ودخلت وقفلت الستاره ولبست ومشت. المهم قلت ده ح تعمل شئ وكنت منتظر مشاكل ولكن مر اليوم . وحسيت ان المراه دي لو جت تاني ح انيكها. المهم شهرين ولم تحضر وانا نسيتها . وكنا ببدايه الشتاء وفجاه الاقيها امامي .فتجاهلتها وكانت معاملتي ليها فيه برود وصمت . حسيت انها كانت عاوزه تتكلم وسالتني علي بلوفر فاعطيتها القياس وطلبت قياسه. وذهبت وهي بالقياس نادت علي وقالت انه واسع. المهم ذهبت لعندها وقلتلها صح واسع حسيت انها تضايقت من معاملتي البارده. المهم راحت بعد يومين لقيتها بتسال عن القياس فقلت لنفسي ياواد اهجم. المهم اعطيتها . وراحت وسالتني عن غيارات فقلت لها ان بالمحل فوق هناك كراتين فيها اشياء جديده تعالي شوفيها لو تحبي . قفلت المحل وطلعنا لفوق وكانت تنظر للكراتين واخرجت لها طقم حريمي اخر مسخره وقلتلها ده يخلي زوجك اليوم يشتغل شغل ماحصلش قالت وهو فين زوجي ده. قلتلها ليه قالت تزوجنا وسافر امريكا هجره ومن سنه ونصف ولسه ما خلصش اوراقي فقلت لها حرام و****. حسيت من كلامها انها مشتاقه ومحرومه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وبتبحث عن شئ يريحها. المهم . قالت ده قياسي وهي تقصد الطقم قلتلها اعتقد وحطيت الطقم على صدرها واخدت امسح بظهر كفي علي صدرها. المهم انا سخنت ومسكت صدرها بغشوميه وضميتها وحاولت ابوسها وهي تدير وجهها ومسكت وشها وقبلتها قبله سخنه وهي تدفعني وتجري لتحت وتخرج من المحل. حسيت ان اول الخيط في يدي. اسبوع لم تحضر . المهم كان جرس تلفون المحل من ان لاخر يضرب وماحدش يرد. بيوم كنت جالس وكنت اشرب الشاي. وفجاه دخلت علي وسالتني عن اشياء . المهم قلت لنفسي ياواد لو جتلك الفرضه امسكها والا طارت منك البنت دي عاوزه بس تاخد منها الاشياء من غير بدايات او تسخينات هي ح تسخن لوحدها من اول مسكه. كنت بحاول استدرجها لفوق المحل . فقلت لها هناك اشياء جديده فوق تعالي شوفيها فقالت لا قلتلها براحتك. فقالت انا مش عاوزاك تعمل اللي عملته انا زعلت منك كتير فقلت لها وهو انا يهون علي زعلك . المهم حاولت استدراجها لفوق. المهم قلتلها اطلعي ابحثي فوق وانا ح انتظر تحت وح اقفل الباب واطلعلك. المهم انتظرت تحت واخيرا سمعتها بتنادي علي وبتسالني عن قياس معين فقلت لها انا طالعلك. قفلت باب المحل وكان زبي واقف جنبي وشادد وحسيت انه ح يدخل اليوم بكسها . طلعت لفوق وكان وشها احمر وحسيت بسخونتها وهيجانها . المهم كان المكان ضيقا. كنت لما اعدي من مكان لمكان احط ايدي علي كتفها وفي مره حطيت ايدي وانا بمر من خلفها وزنقت زبي بخلفيتها ومسكتها وقلت لنفسي و**** ما اناسايب. هي اخدت تقاوم واخيرا مقاومتها خارت واخدتها ولفتها ناحيتي واخدت ابوسها وانا ببوسها مسكت كسها بكل كفي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). حتي لا تفوق لنفسها ومسكتها بقوه اكتر وحسيت من مسكة كسها انها خلاص ومسكت صدرها بايدي التانيه علشان اكمل عليها واخليها ببر كان وكانت مولعه نار نار وكان كسها كله بكفي وماسبته الا لما حسيت انها خلاص. المهم فرشت بطانيه علي الارض ومسكتها ونيمتها واخدت ابوسها وابوسها وهي مشتاقه وكانت شفايفها ترتعش وكان بزها ناشف ومتماسك واخرجته ورضعت منه . واخذت اقبلها برقبتها واحط ايدي علي كسها. حاولت اقلع لها البنطلون اخدن تقاوم . المهم شديته بالعافيه وكانت لابسه الغيار الحريمي وكان كسها بازز منه ومنظره مولع فيه بنات كسها بيعبر عن داخلها . المهم مسكت كسها باسناني من فوق الكيلوت وهي تتاوه وعضيته عضات خفيفه. ودخلت يدي بين كسها واذا بها مليانه مالذ وطاب من حمم البنت اللي اتناكت لاسبوع وزوجها نركها سنه ونصف وسافر. خلعت الكيلوت بتاعها بالعافيه وكانت تضم رجليها علي بعض وقالت لحسن احبل قلتلها ح اجيب بره. المهم رفعت رجلها علي كتفي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ودخلت زبي وكل ما ادخله هي تطلعه وكانت خايفه من الالم المهم اخرجت زبي واخدت احط صباعي لحد ماعودتها علي شئ يدخل كسها. واخدت انيكها بصباعي وجتلها الرعشه. وحسيت بعدها ان جسمي ولع لان جسمها من الرعشه تغير لونه وحسيت ان جسمها تلج وبرد.وكانت ترتدي فقط بلوزتها المفتوحه والحماله اللي طالع منها فرده بزها اليسار. المهم رفعت رجلها علي كتفي وكانت هي لا تفعل شئ لانها تعبت من الرعشه الاولي وجسمها ساب واسترخي وماعندهاش اي قوه او مقاومه سوي ان تفتح عينيها. المهم رفعت رجلها واخدت انيكها وانيكها . ولفيتها وعملت بيها كل الاشياء والاوضاع وهي بعالم تاني . واخذت انيكها ومسكتها وحسيت انها اغمي عليها .كانت متعبه ولا تقول سوى احاسيس بسيطه المهم بعد شويه فاقت ونامت بحضني. واخدتها بحضني واخدت اقبل راسها وايدهاوكنت حاسس انها محتاجه حنان وحمايه اكتر من الجنس فبعض النساء بعد الجنس بيحسوا ببروده بجسمهم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وبيحسوا انهم ضعفاء ولا يستمدوا قوتهم الا بحضن الرجل بعد الجنس. نامت ساميه وهو اسمها لمده عشر دقائق وفجأه قالت لازم اروح لحسن ماما تزعق لي . وراحت وتعددت مقابلتنا بالمحل حتي جاء يوم وقالت انها مسافره امريكا عند زوجها. وراحت واخدت روحي معاها.
