انا شاب عمري عشرين سنة و لم انك من قبل لكن قت لذة جنس جميلة جد و ساخنة مع بنت الجيران و هي فتاة تقريبا في سني و لها طيز كبير جدا و لم تكن اللذة عن طريق النيك او علاقة غرامية بل حدثت بيننا عن طريق الصدفة و التقينا في العمارة و هي تحاول رفع علبة كرتون كبيرة و طلبت مني المساعدة . و اقتربت منها و امسكت معها و لما رفعنا الكرتون نظرت فاذا بي أرى طيزها امامي و كان كبيرا جدا والفلقتين منفصلتين و الفستان قد دخل بينهما حيث لم تكن تلبس ملابس داخلية و هي تملك طيز كبير جدا و كانت تلك المشاهد قد الهبتني جدا و اشعلت شهوتي على جارتي و بدات اتمحن عليها و ارغب في ان انيكها بل شعرت باحلى لذة جنس و تحرك غريب للشهوة و الشبق في داخلي . ثم وضعنا الكرتون و انا الم المسها و نزلت و لما صعدت وجدتها تحاول انزال الكرتون و كانت فوق كرسي و رايت سيقانها و جزء من فخذها و كان فخذها ابيض شهي جدا جعل زبي ينتصب بقوة و اقتربت منها و عرضت عليها المساعدة لكنها شكرتني و لما صعدت قليلا طلبت مني ان ارجع اليها و اخبرتني انها تحتاجني في امر اخر و اخبرتني انها تريد ان تربط السلك الذي تضع عليه الملابس المغسولة أي سلك النشير و دخلنا البيت و هي لوحدها و ربطت لها السلك من جهة و في الجهة الثانية طلبت مني ان يكون السلك ممدد جيدا حتى لا ينزل الى اسفل حين تضع عليه الملابس المبللة و حتى يكون كذلك يجب ان اسحبه عندي باقوى ما يمكن و حين بدات اسحبه اقتربت مني و بدات تساعدني و وضعت يدها على يدي و شعرت بحرارة قوية جدا و شهوة و لذة جنس مثيرة حين لامست يدها يدي . ثم أصبحت قبلي و لم يكن بيني و بين طيزها الا حوالي عشرة سنتيمترات او اقل و كنا نسحب السلك نحونا حتى نحصل اقوى تمدد مكن و في تلك الاثناء انزلقت يدها من على السلك فسقطت علي و كان ظهرها على صدري و طيزها الكبير الطري على زبي المنتصب و شعرت ان لذة جنس قوية و جميلة جدا و مثيرة تتحرك بداخلي و لكنها قامت بسرعة و اعتذرت مني و كان شيئا لم يحدث لكن نيران الشهوة كانت قد التهبت في داخلي بقوة و لحظتها صرت انا من يغتنم الفرصة للاحتكاك على طيزها كي احصل على اللذة الجنسية و من حين لاخر يلامس زبي طيزها و يحتك به ثم صرت اطيل مدة الاحتكاك و زبي منتصب على طيزها الذي كان بلا كيلوت و المتعة تكبر ثم جذبت السلك بكل قوتي حتى احسست ان شدة التمدد قد فاقت حتى ما كنا نريد و لحظتها مددت زبي من الأسفل حتى لامس طيزها و احسست باللذة الجنسية و متعة طيزها الذي كان جد دافئ و اشعرني باجمل لذة جنس استحضرها و اعيشها في حياتي . ثم بدات اللذة تنتشر و تسري في جميع ذاتي و زبي و نا احس بالانتعاض و المتعة و لم اقدر على ابعاد زبي عن طيزها و بدات احكه و انا اجذب السلك و اتظاهر اني اجذب اكثر رغم ان اصابعي كادت تتمزق من قوة السلك و لكن المتعة و اللذة الجنسية جعلتني انسى كل شيئ و ابقي زبي ملتصقا في طيز جارتي و انا احس ان الشهوة في طريقها الى الخروج و الانفجار في لذة جنس جميلة و مثيرة و لذة ساحرة تترحك في جسمي و في زبي . و فعلا جاءت اللحظة التي لم اتوقعها بسرعة حيث شعرت ان قوتي قد زادت و جذبت السلك بكل قوتي حتى اني كدت امزق السلك من القوة و الصقت زبي على طيزها اكثر و كل ذلك و جارتي تمسك السلك معي و لا اعرف ان كانت تشعر ان زبي على طيزها ام انها لم تكن منتبهة للامر ثم بدات اقذف و انا اشعر ان شلال عنيف من المني يخرج من زبي في دخال ثيابي الداخلية و انا اجذب الخيط و ارتعش و من شدة الشهوة و الشحنة الجنسية التي كنت اخرجها اطلقت السلك و ارتخى الى الأرض و هي تصرخ امسك لا تتركه يرتخي و انا من خلفها واقف و زبي يقذف المني على طيزها و لذة جنس جميلة جدا في داخلي . ثم انهيت القذف و اعدت الكرة لجذب السلك لكن القوة التي كنت عليها خارت و ذبلت مع افول شهوتي و لم استطع ان اسحبه اكثر بل ربطته و هو مرتخي قليلا و لكني خرجت من عندها منتشي و لذة جنس جميلة مازالت في اذهاني عالقة