انا أعمل أخصائى مساج وجراحة تجميل وكنت قد سكنت فى القاهرة الكبرى فى أرقى أحيائها من فترة ليست بالكبيرة بعدما قمت بنقل محل إقامتى، فسكنت فى عمارة كبيرة المساحة بحيث تستوعب اربع شقق كبيرة الحجم فى نفس الطابق. تعرفت على العائلات التى تسكن أمامى بسبب معرفتى ببرمجة الكمبيوتر واللابتوب والتى ليست بالكبيرة ولكنها تكفى للتعامل مع الاعطال البسيطة والمتوسطة. ذات يوم وانا عائد الى شقتى فى الطابق الثالث، اتقبل لأول مرة مع جارتى المحاذية لى والتى يبدو عليها الثراء والشباب اذ عمرها لا يتجاوز 30 عاما. كانت تلبس بنطال جينز وبلوزة ليس بها أكمام وقد فاحت منها رائحة العطر المهيجة لشهيتى الجنسية وخصوصا انى لم أكن متزوجا الى الآن وعمرى فوق 33 سنة. لم أكن أعلم أن الامر سيبتدى مع جارتى بكلام ثم زيارة ثم نياكة فى قلب شقتها. المهم التقيت بها وقد نادتنى: استاذ نادر، سمعت انك بتصلح الكمبيوتر ممكن تيجى تشوفهولى عشان لازم أكلم زوجى بكندا. قلتلها تحت امرك من عنيى الاتنين، هاخد دش واجى لحضرتك. غمرتنى الفرحة لأنها بصراحة كانت جميلة جدا وكنت أعزب وأشتهى النساء. طرقت بابها وكانت لابسة جونيلة ناعمة كالحرير وقصيرة لتشف عن فخذيها البضين الناعمين ولأرى ما بين فرق بزازها الناعمة المصقولة. ارتبكت من جمالها ودار رأسى فطلبت منها أن توصلنى الى جهاز الكمبيوتر. بينما تحضر لى كوب من عصير المانجو ، إذا بخادمة فلبينية تقول لها بالعربى المكسر : اناخلاص خلصت ست رولا والبيى اكل ونام فى السرير ، تأمرى حاجة تاننية. ردت عليها وشكرتها وطلبت منها المجئ مبكرا فى الصباح. علمت من ذلك أن رولا امرأة ثرية ومتزوجة من طبيب يعمل بكندا فى بعثة وهى وحيدة هنا. أدخلتنى الى غرفة نومها حيث جهاز الكمبيوتلر حيث انعقد لسانى من نعومة السرير المفروش بالحرير الاحمر والغرفة المنظمة والرائحة العطرة المهيجة وكأنها فى ليلة دخلتها. أصلحت العطل ففرحت كثيرا وأصرت أن أشرب معها الشاى لأقلب أنا فى ملفاتها وأرى صورها نصف العارية بالبلاج وكان ذبى قد انتصب وعشت أحلم بنياكة رولا فوق سريرها المفرط النعومة. شربنا الشاى وشكرتنى بشدة وقالت لى عاوز كام، قلتلها لا يامدام احنا جيران وبعدين أنا أخصائى مساج وجراحة، فسألتنى سؤال عن الام اسفل الحوض عنده واسفل ظهرها فشرحت لها وقلتلها انا تحت أمرك فى أى حاجة، وكان ذلك الكلام هو المدخل للزيارة ثم نياكة الست رولا. استأذنت وانصرفت وأنا أحلم بإيدى تغوص فى ظهرها المرمر وفخاذها العاج وقد هاج ذبى يريد أن يركبها.الساعة 2 الصبح تانى يوم رن موبايلى ، وكنا قد تبادلنا الرقام قبل ذلك، وقالتلى الحقنى استاذ نادر الجهاز عطل وانا بكلم جوزى. قلتلها اغير ملابسى واجى ، قالتلى مفيش حد تعالى بملابس النوم، لأجدها ترتدى قميص نوم قصيرستان أحمر شفاف فانتصب ذيى بشدة. أحسست العرق يتصبب من جبهتى وانا اقف بجانبها وقد سقطت الحمالة الشمال فظهر بزها الايسر المكور كالعاج. أصلحت العطل وأحسست أن الست رولا مشتاقة لزوجها ومش قادرة على بعده ومحتاجة حد يسليها وخصوصا ان العطل كان تافه ومحتاج رسترة فقط. وهى تجلس على سريرها الناعم المثير وقد وضعت فخذها الايسر فوق الأيمن، قالت لى : أسفل ظهرى بيوجعنى ممكن تعملى مساج دكتور نادر. فى الحقيقة، لما سمعت كلمة أسفل ظهرى ومساج أيقنت أن كلامى معها ثم زيارتى سينتهى حتما بنياكة الست رولا الناعمة. قلتلها من عيونى، ممكن أستأذن أجيب الكريمات وأجى. أحسست بدوار من الفرحة انى فى فرصة أمتع نظرى ويديا من ظهر الست الاملس الناعم، ويمكن كمان أنيكها وخصوصا أنها محرومة وزوجه غايب بقاله سنة دلوقتى. دخلت شقتها ثم أوضة نومها فلقيتها متمددة على بطنها بقميص نومه ومن تحته الكلوت الأحمر الستان الناعم المغرى جدا. ترددت فى البداية، فقالتلى انت مكسوف يادكتور ولا أيه يلا عشان أنا تعبانة، قصدى ظهرى تعبنى. تشجعت وخصوصا وان ذبى امتلئ بالدم فانتصب كالعمود, وضعت من الكريمات فى كفتى يديا ورحت بلطف أدلك وأعمكل مساج فى ظهرها وانا أدلك مناطق بعيدة عن الحوض. قالتلى لأ يادكتور تحت شوية، فنزلت حتى الى وسطها وظلت تتأوه… آآه.. آه…آآآه دلك جامد يالدكتورايدك حلوة. احسست بهياج أكثر فى ذبى وبيضاتى وقلبى ينبض بشدة، فقالت لى الارداف يادكتور، فنزلت عالارداف وايدى وصوابعى تغوص فيهما كالملبن والزبدة السايحة. بصراحة لم أتمالك نفسى من غنج الست رولا ودلالها وآهاتها التى زادتنى استثارة، فنحيت الشريط الضيق اللى فوق فتحة كسها وبدأت أدلك شفرتيها، وهى تتمحت وتقول: آه يادكتور صوابعك حلوة، آه…أح أح أح …كمان يادكتوروتشجعت أكثروقلتلها انت مبسوطة كدا، قالتلى جدا يادكتور …آه..آووو…آه آه.أنا كنت استويت عالآخر فرحت أدلك بظرها وأفركه فزادت تأوهاتها وأخذت تشجعنى أكثر ففتحت فخذيها ورحت أنا خلعت كلوتها الاحمر و ظللت ألحس كسها المثير جدا وهى تقول اى حلو أوى يادكتور…كمان كمان….آه آه آه…. آح آح، وهى من الشهوة راحت تخبط كفتى ايديها فى فرشة السرير تحتها. خلاص هى استوت كدا، خلعت بنطال البيجاما وكنت لا أرتدى سروال ونمت فوقها وأفرغت فيها كل شهوتى ورحت أدخل ذبى وأخرجه كله من غير أ، أخرج رأسه. لأ لأ براحة يادكتور ذبك جامد قوى، نكنى بس بالراحة. قلتلها من عينى وانا تحت أمر الزبون، فظللت أمتعها وأمتع نفسى حتى ارتوينا وغرقنا فى ليلى حمراء فوق قميص نومها الاحمر فوق فرشة سيريرها الاحمر. فى الحقيقة بعما قضينا شهوتنا، ظللت راكب فوقها ونمت وهى كمان حتى رن منبه تليفونى وأحضرت لى الفطار وتبادلنا الزيارات لفترة طويلة بعدها حتى رحلت هى الى كندا مع زوجها. وهكذا بدأت علاقتى مع الست رولا: كلام ثم زيارة ثم نياكة رائعة.