اسمحوا لى ان اروى لكم هذه القصه الحقيقيه والتى حدثت لى منذ سنوات عديده والتى اسميتها أنا والبظـر كان خالى يقطن بأحد العمارات ( بنايه ) وكان له جار يعمل فى البيزنيس ويفتتح مكتب لاستيراد اجهزة المستشفيات وكانت زوجته تعمل استاذه فى احد الكليات بالجامعه وكان لديهم بنت وولد والبنت اكبر من الوالد بحوالى اربع سنوات وكانت غاية فى الجمال والرقه وكنت ارى هذا الرجل وزوجته عند خالى عندما ازوره وكانت زياراتى لخالى كثيره حيث انه لم ينجب اطفال وكان يعتبرنا نحن اولاد اخته اولاده ونظرا لان ابناء جاره هذا كانوا صغيرين كان يعتبرهم ابناءه وكانوا يصعدوا اليه باستمرار نظرا للحنان الشديد الذى يلقاه هؤلاء الاطفال من الخال وزوجته نظرا لعدم انجابهم اطفال . وكنت انا اكبر من البنت بحوالى عشر سنوات فكنت اعتبرها عيله بالنسبه لى ولكن وصولى لمرحلة المراهقه جعلنى اشعر ان هذه البنت حينما تكبر سيكون لها شأن كبير فى الانوثه . وفوجئنا ذات يوم بهذا الجار يقرر ان يهاجر الى فرنسا وانقطعت اخبارهم عنى ولكنه كان يراسل خالى باستمرار ولا اعلم عن ذلك شيئاُ . وفى احدى السنوات الماضيه قررت ان اسافر الى فرنسا ولم يكن على بالى نهائيا هذا الجار وتقدمت الى احدى الشركات وتحدد ميعاد السفر . وابلغت اسرتى اننى سأسافر الى فرنسا لمدة 14 يوما للفسحه . واذا بخالى يذكر لى هذا الجار ويعطينى رقم تليفونه وعنوانه وكل شىء ويطلب منى الاتصال به وتسليمه رساله وبعض الهدايا التى يرسلها خالى له . ووصلت الى باريس ونزلت بأحد الفنادق بمنطقة لاديفانس وكان حى راقى للغايه . واول يوم ذهبت مع باقى الفوج الى زيارة معالم باريس وعدت مساءا منهكا من التعب ولم اتصل بهذا الشخص . وفى اليوم الثانى للرحله قمت بالاتصال به وعلم منى اسم الفندق الذى انزل به وواعدنى على انه سيحضر غدا بالفندق ضرورى حيث انه سيسافر الى ابنه فى خلال يومين والذى يدرس بامريكا . وحضر الي فى اليوم التالى فى الفندق واخذنى الى شقته والتى كانت تبعد حوالى ساعه بالسياره عن مكان اقامتى ووصلنا الى منزله وكانت هناك زوجته وابنته والتى ما ان رأيتها حتى تذكرت تلك الطفله الصغيره التى كنت اراها عند خالى ولكن فى صوره جديده فقد كبرت هذه البنت واصبحت انسه على قدر كبير من الجمال والرقه ولا ابالغ حيثما اقول جمال لايوصف حقا واسمحوا لى ان اصفها لكم لاننى بهرت بجمالها وجسمها (فالشعر طويل حتى طيزها وبزازها صغيره مثل التفاح الامريكانى ومناسبين مع جسمها واه من انحرافهم وبروزهم الى الامام من خلال البلوزه وحلاماتها الجميله وجسمها الرائع الجمال فهى ليست بدينه ولكن مع طولها تشعر ان كل شىء فيها متناسق مع الاخر كما يقولون بنت بدون غلطه. واه من المجهول الذى كان يختفى تحت بنطلونها وكلوتها( كلوت فرنسى )وشعرت ان هذا المجهول (كسها) سيقفز من البنطلون الابيض الشفاف وكان الرجل وزوجته والبنت يرحبوا بى كثيرا نظرا لعلاقتهم بخالى وجلست معهم حوالى ثلاث ساعات ونصف تخللها عشاء وكان الحديث يدور بينى وبينهم فى شتى المجالات ولكننى لاحظت اثناء حديثى ان بنتهم تنظر لى بصوره مدققه في ولاتبعد عينيها الجميلتان عنى اغلب الوقت وحينما كنت اوجه اليها الكلام فى بعض الاحيان اجد وجهها وقد احمر والذى كان يضفى عليها الاحمرار جمالا فوق جمالها .وانتهت السهره وطلبت منهم الانصراف وشكرتهم على هذه السهره الجميله ولكن الرجل صمم على توصيلى للفندق وطلبت منه ابنته ان ترافقه فوافق ونزلنا وركبنا السياره ووصلت الى الفندق وودعتهم عند باب الفندق وطلب منى الرجل رقم تليفون الفندق واعطاه لابنته وطلب منى الاتصال بها بعد عدة ايام حيث سيترك لى معها بعض الاشياء التى سأقوم بتوصيلها لخالى . اليوم الثالث للرحله : ابلغنى الفندق ان هناك اتصال تليفونى تركت المتحدثه رساله لى بالاستقبال واطلعت على هذه الرساله فوجدتها من هذه الابنه والتى تطلب منى الاتصال بها للاهميه . ونظرت الى الساعه ووجدت الوقت متأخرا ولم اتصل بها فى ذلك اليوم . وفى اليوم التالى قمت بالاتصال بها وابلغتنى ان والدى اعد الاشياء التى سبق ان قال لى عليها وانها على استعداد لتوصيلها لى فى الفندق فى اى وقت مناسب لى وسئلتنى عن الاوقات الفاضيه فى رحلتى واثناء الحديث طلبت منى ان اغلق التليفون وستتصل هى بى مرة اخرى حيث ان والدها يتصل بها على التليفون المحمول . وبعد اكثر من نصف ساعه اتصلت بى فى غرفتى واعتذرت عن التأخير وكانت رقيقه جدا فى حديثها وبصراحه انا لم يكن فى رأسى اى شىء ناحيتها ولكننا اخذنا نتحدث كثيرا فى شتى الموضوعات واحسست انها لا تريد ان تغلق السماعه كما احسست انها جريئه عن يوم زيارتى لهم وسئلتها عن احوالها وعلمت منها انها تعمل فى احدى البنوك فى فرنسا واخذنا الحديث طويلا فى شتى الموضوعات العاديه كما تخللت المحادثه بعض الهزار الخفيف واحست هى كما قالت لى انك شخصيه ظريفه جدا ومرحه واى انسان يتحدث اليك يرتاح اليك . فشكرتها وكنت اثناء الحديث قد علمت منها انها تحب الموسيقى . واتفقت معها على ان اقوم بعزومتها فى اليوم التالى للجلوس فى اى مكان وذلك حينما تقوم بتوصيل الاشياء التى تركها والدها لى . وفى اليوم التالى حضرت الى الفندق وكانت غايه فى الروعه والجمال الصارخ وكانت ترتدى بنطلون جينز وبادى قصير اعلى البنطلون بحوالى عشره سنتميتر . وصافحتها بشده وشكرتها على الحضور واخذت الاشياء منها واستئذنت ان اضعها فى غرفتى وصعدت بمفردى للغرفه ووضعت الاشياء بها وعدلت نفسى ووضعت بارفان وعدت اليها . وسئلتها عن مكان نقضى به بعض الوقت لاننى عازمها ولكن لا اعرف هذه الاماكن بباريس .فقالت لى انها نفسها تستمع الى موسيقى وياريت نذهب الى الديسكو الموجود بالفندق فوافقتها وسئلنا فى الفندق عن الديسكو وصعدنا اليه وحيثما دخلت الديسكو لم اتخيل ان الجو به يشع رومانسيه وجلسنا نتجاذب اطراف الحديث والذى تعمدت ان اسألها فيه عن حياتها فى فرنسا وكيف تقضيها وخاصة ان اخوها يدرس بأمريكا . واخذنا الحديث طويلا واذا بقطعه موسيقيه هادئه تعذف ووجدتها تطلب منى ان نقوم لنرقص عليها حيث انها تحبها جدا فقلت لها انا كمان كنت مكسوف اطلب منك هذا الطلب . واحسست ان الكسوف والحرج الذى كانت عليهم قد زالوا .ووقفنا على البيست نرقص ونحن متباعدين عن بعض وكلما حاولت ان اقربها منى اجدها تبتعد بهدوء دون ان تشعرنى بذلك ولكن لا اخفى عليكم اننى كنت افكر كيف اضمها لى واقربها منى حتى يلتصق هذا النهد الرائع بى وبعد فتره من الرقص قمت بجذبها ناحيتى ووضعت يدى على خصرها والاخرى خلف ظهرها وقامت هى بوضع يديها حول رقبتى والتصق جسمها بى وااااه ه ه ه ه من نهدها حينما لامس جسمى فوجدت زبرى يقف وكاد ان يقطع البنطلون ولكننى كنت احاول الا اشعرها بذلك حتى حدث مالاكنت اتوقعه .فأثناء رقصنا ودوراننا على البيست وضعت رجلى بين رجليها فبعد ان كانت رجلها الاثنين داخل رجلى اصبحت احدى رجليها فى الخارج ثم رجلى ثم رجلها الاخرى ثم رجلى الاخرى . ولفينا مايقرب من خمس لفات وبعد ذلك جذبتها ناحيتى اكثر وحاولت ان تحتك رجلى بفخذها حيث اننى بدأت افكر بالاستمتاع بهذا الجسم الجميل وابعدت الحياء لاننى وصلت لمرحله غير عاديه فقربت وجهى منها وطلبت منها ان تضع خدها على كتفى ولكنها ضحكت وقالت لى انت اطول منى كيف اضع خدى على كتفك ولكننى بصوت هامس طلبت منها ان تضع خدها بالقرب من كتفى ( اى على صدرى ) ففعلت وقمت بتقبيلها قبله سريعه نظرت لى بعدها دون كلام فوقع قلبى فى رجلى ولكنها تبسمت وابعدت عينيها الى الجهه الاخرى فسئلتها ان كانت زعلت فأومئت براسها لا. فقمت بتكرار البوسه مرة اخرى ولم تعترض هذه المره وبعد ذلك طلبت منها ان تنظر لى ووضعت خدى على خدها والذى كان قد احمر احمراراُ غير عادى . وفى اثناء حركتها لاستعدال وجهها ناحيتى ضممتها بقوه ناحيى واصطدمت رجلى (اعلى الركبه ) بكسها حيث اننى بدأت اشعر ان زبى سينفجر من تحت البنطلون ولابد ان يلمس هذا الجسد الرائع . وحدث ما حدث .وجدت البنت التى كانت ترقص بكل حيويه قد ارتمت على صدرى وقالت لى حرام عليك فسئلتها لماذا تقول هذا ولكنها لم ترد ووجدتها تخور قواها ولا تستطيع الوقوف وانها ستقع على الارض . ادخلت يدى التى كانت ملفوفه حول خصرها تحت ابطها وشددتها الى اعلى واخذت اسئلها ماذا حدث ولكنها لم ترد واحسست فعلا انها فى حالة اعياء شديد او حالة اغماء فطلبت منها ان نجلس على الترابيزه ولكنها لم ترد . وبهدوء سحبتها قليلا على طرف البيست ولكنها كانت ستسقط منى . وبعد عدة دقائق وانا احاول معرفة ماحدث ولكنها كانت لاترد ووجها محمرا احمرارا كبيرا واخذ العرق يتصبب منها بغزاره وتمسك برقبتى بشده خشية ان تسقط . وبعد عدة دقائق احسست ان جسمها ارتعش رعشه قويه استمرت لحظه وفوجئت بها تقول مرة اخرى حرام عليك اللى عملته فيا . ولم افهم شيئا حيث اننى لم افعل شيئا غير اننى جذبتها ناحيتى حتى اقبلها ووضعت رجلى لتحتك بكسها فقط . ووجدتها تستأذن منى للذهاب للحمام ولكنها عادت بسرعه وسألتنى هل مفتاح الغرفه بتاعتك معاك والا فى الاستقبال فقلت لها المفتاح معى فطلبته منى واستأذنت للذهاب لحمام غرفتى فقلت لها تحت امرك واعطيتها المفتاح وذكرت لها رقم الغرفه وقلت لها سأقوم بتوصيلك للغرفه شكلك تعبان قوى فقلت لى انت السبب ( ولم اعرف لماذا انا السبب ) فقلت لها مرة اخرى انا لا اعرف ماذا حدث منى حتى تصبحى فى هذه الحاله وعموماُ انا اسف ولكنها لم ترد وقمت بتوصيلها الى الغرفه وفتحت لها الباب وعدت الى الديسكوانتظرها وافكر ماذا حدث منى لها ولكننى لم اهتدى الى سبب . وانتظرت عودتها ولكنها تأخرت كثيراُ .فخفت ان يكون حدث لها اغماء او اى شىء من هذا القبيل فذهبت الى الحجره وخبطت بهدوء خشية ان تكون بالحجره وخلعت هدومها ولكنها لم ترد ففتحت الحجره بالمفتاح ودخلت ابحث عنها فلم اجدها ولكننى وجدت باب الحمام مغلق . فوضعت اذنى على الباب فسمعت صوتاُ لااخفى عليكم انه ازال رهبتى التى كنت عليها بسبب ماحدث لها فى الديسكو وكان هذا الصوت تأوهات كان واحده بتتناك وتصدر صوتا مكتوما من شدة النيك (أأأأأه ه ه ه ه -أأأأأأه ه ه ه ه ه ) واخذ الصوت يعلو ثم ينخفض ثم يعلو ووجدت جسمى تسرى به الحراره بشده وقضيبى ينتصب حتى احسست ان عروقه ستنفجر وبدون ان اشعر بشىء فتحت باب الحمام ويا هول مارأيت .رأيت اجمل جسم فى الدنيا واجمل ثدى فى حياتى واحلى سيقان فى الدنيا فقد خلعت ملابسها كلها ووجدت تجلس فى البانيو وتحك فى كسها بصوره قويه وفى حالة هياج غير عادى يصل الى النشوى لدرجة انها لم تشعر بفتحى باب الحمام . فظللت واقفا لبعض لحظات دون ان تشعر بى وكنت احترق من شدة انتصاب قضيبى وشعورى الجنسى القوى لهذا الجسم الرائع فقربت منها ومددت يدى ناحيتها وامسكتها وقمت برفعها من البانيو فارتمت على صدرى والتصق نهداها بصدرى فقمت بحملها وخرجت بها من الحمام ووضعتها على السرير ولاحظت انها تحك فى كسها بصوره ملفته ولم اتمالك نفسى فقمت بخلع قميصى ونزعت بنطلونى ثم ملابسى الداخليه ولم اشعر الا وانا انام بجوارها وشيلت ايدها من كسها ووضعتها حول رقبتى واخذت ابوسها من خدها وخلف اذنيها ثم نزلت على رقبتها واخذت ابوسها كأننى لم اقبل اى انسانه من قبل ثم نزلت على ثدييها واخذت امص فيهم مصا شديدا لدرجة اننى احسست انهم سيتقطعون فى فمى واضغط بفمى على صدرها واضعه فى فمى فقد كان لذيذا لصغره ونشافته . (ارجوكم انا لا اتحمل مثل هذا الثدى ويثيرنى جداُ) ثم انتقلت الى بطنها واخذت اقبلها والحسها حتى وصلت الى المجهول الذى اضعف امامه دائما فوجدته قد احمر من فرط دعكها وكان لونه جميلا يوحى بانه مستعد لاستقبال اى زائر ووضعت يدى على كسها واخذت ادعك فى شفرتها ولكننى احسست ان هناك شيئاُ بارزا جدا خارج من بين شفرتى كسها وهنا علمت انه البظر ولكنه كبير بصوره غير عاديه . فمسكته بأصابعى واخذت ادعك فيه برفق وسمعت تأوهاتها بصوت مكتوم فدعكته بصوره اقوى وانا اقبلها وامص بزازها وزبرى يحتك بها واحسست انها ذهبت فى غيبوبه فضممتها فى بقوه وانا ادعك فى بظرها حتى احسست بأنها اخرت سائلها وارتعش جسمها فوضعت راس زبى على فتحة كسها والذى كان صغيرا جدا وقمت بفتح رجليها وابعدتهم عن بعض وسألتها ادخله والا لا ولكنها لم ترد فأخذت امسح بظرها بزبرى بقوه والذى كان انتصابه شديدا ووضعت راس زبى فى فتحة كسها وسألتها مرة اخرى أأدخله ولكنها لم ترد فقلت لها حرام عليكى انا لا احتمل هذا واخاف ان افتحك ردى ارجوكى ولكنها لم ترد فأدخلت راس زبى فى كسها واخذت احركه وانا امسكه بيدى وهو غارق فى السائل الذى نزل منها وبلل كسها بصوره كبيره وجعله رطبا فادخلت جزء من زبرى فوجدتها تطبق عليها ووصلت الى قمة نشوتها وتحرك جسدها الى اعلى فخفت ان يدخل زبى بالكامل واخذت اخرج الجزء الذى دخل بكسها وادخله برفق عدة مرات وهى تتأوه بصوت مكتوم يزيدنى شهوه وقلت لها اخر مره اسألك ادخله كله فوجدتها تقول لى افعل ماتريده فأنا عذراء ولكنى لا احتمل العذاب اللى انا فيه فقلت لها لا استطيع ان ادخله سأكتفى بوضع الجزء الذى ادخلته ولكن تجاوبى معى حتى انزلهم ولا افتحك واخذت ادخل نصف زبى فى كسها واخرجه ولكنها وصلت الى النشوه ولم ترد عليا مرة اخرى وكأنها فى غيبوبه فأخذت ادخل نصف زبى واخرجه واحكه ببظرها بقوه حتى شعرت اننى سأقذف فأخرجته وقذفت الحمم البركانيه على كسها من الخارج والذى وصل الى بطنها وصدرها من شدة الشهوه . وبعد ان انتهيت ضممتها الى صدرى ولكنها كانت فى حالة يرثى لها وشبه غيبوبه . فظللت اقبلها وادعك فى صدرها حتى وجدت عينيها تتفتح فقبلتها فى فمها واخذت امص شفتيها الجميلتان وهى تمص شفايفى ونظرت اليها وقلت لها اننى عرفت السبب فابتسمت ابتسامه جميله وسألتنى لماذا نزلت من الديسكو فقلت لها اننى كنت قلق عليكى وخاصة انك تأخرتى واخذنا نتحدث عن ماحدث لها مايقرب من نصف ساعه وانا اضع بزازها فى يدى وافرك حلاماتها وحاولت ان امسك بظهرها مرة اخرى ولكنها بخجل وحياء وضعت المخده فوق كسها وقالت لى بلاش علشان لا اذهب منك مرة اخرى ولكننى رجوتها ان تتركنى افعل ما اريد فقالت انا باشكرك لانك لم تفتحنى رغم اننى كنت لا اشعر بشىء ولو كنت فتحتنى ماكنت شعرت وتمنيت فى بعض اللحظات ان تدخل زبرك كله فطلبت منها ان ترفع المخده من على كسها لاننى مشتاق اليها حالياُ فقالت الا يكفيك مافعلناه فقلت لها اننى لا اشبع من هذا الجسم الجميل واثناء الحديث رفعت المخده واخذت ادعك فى كسها وبظرها وامص بزازها وبطنها وافرك البظر حتى وجدتها عادت الى حالة الغيبوبه مرة اخرى:Cool: