و كان نضال شاب جميل و قد كان لديه الكثير من المعجبات اللواتي يترددون الى محله لـشراء الملابس … و كان هو شاب ممحون يحب الفتيات و لا يترك فتاة الا و يكلمها و يفتح حديث معها في محله و أن أعجبته واحدة كثيراً لا يتردد في اخذ رقم هاتفها و الخروج معها …. كان محل نضال كبير و فيه العديد من الملابس التي ترافق الموضة و يأتيه الكثير من طالبات الجامعات و كان هو يحب الفتيات في هذه العمر خاصة وان النيك معهن احلى بكثير ..و يعرف كيف يجذبهن بكلامه اللطيف كي تعجبهم الملابس و يعجبهم المحل كي يأتون مرات عدة … و يكسبهن زبائن للمحل … و في يوم من الأيام كان نضال جالس في المحل … فدخل عليه 3 فتيات و من الواضح انهن في الجامعة … و كانت بينهن فتاة جميييلة جداً و ناعمة قد لفتت انظار نضال بشكل كبيرو أعجب بها من أول نظرة .. لقد سحرته بجمالها و طولها و جسمها الممتلئ المغري … و أعجب بها أكثر عندما سمع صوتها و هي تقول له : لو سمحت ..عندك بلناطيل جينز ملونة.؟ انسحر نضال بصوتها الناعم الغنّوج … و جمالها وكان لطيفاً معها كثيراً في الكلام و كان يتودد اليها بالكلام و المزاح و أعطاء رأيه بأجمل الالوان عليها .. كانت هذه الفتاة و التي اسمها لمى فتاة غنّوجة دلوعة كثيرا اثناء النيك الممحون .. تهوى اهتمام الرجال بها و تحب أن تجعلهم مشدودين اليها ..و هي قد اعجبت بـ وسامة نضال و لم تكن ترفض مزاحه معها بل كانت تأخذ و تعطي بالحديث معه و كانت مندمجة معه أخر اندماج … اختارت لمى هي و صديقاتها الملابس التي جاؤا ليشتروها و خرجو و قبل أن يذهبو قال نضال و كان يوجه الكلام لـ لمى : بتمنى تنورولي المحل مرة تانية و كل يوم كمان .. و بكون سعيد بمعرفتكم.. خرجت لمى و هي تضحك من تصرفات نضال و انشغاله الشديد بها و بقي نضال مسحوراً بجمالها الفتّان المثير و يحلم بعودتها مرة أخرى الى محله و عزم في نفسه أن لا يدعها تخرج الا ويأخذ رقم هاتفها او يعزمها على الخروج الى مكان ما … لأنها أجمل فتاة مرت عليه في محله …. و بالفعل بعد مرور ثلاثة ايام تقريباً .. رجعت لمى الى محل نضال كي تبدّل بنطالاً اشترته من عنده .. و قد فرح نضال كثيراً بوجودها و ترك كل شيء بين يديه و اقترب منها كي يساعدها في طلبها و أخرج لها أحدث الموديلات التي وصلته من الملابس … و كان يحدّق النظر في عينيها كثيراً و قال لها دون تردد : على فكرة عيونك حلوين كتير و أنتي كلك على بعضك حلوة و كانت شهوة النيك تدب في زبه … كانت لمى تعرف ذلك الكلام لأنها كانت تسمعه من الكثير من الناس و لم تكن مستغربة من كلامه عنها … ابستمت لمى له ابتسامه خبيثة و هي تنظر في عينيه قاصدة أن تجعله يُعجب بها اكثر …فهي فتاة ممحونة بعض الشيء و تحب الشباب الوسيمين ولا تمانع في علاقة معهم … فتجرأ نضال قبل ان تخرج لمى من المحل على طلب رقمها و لم تمانع لمى ابداً في ذلك … و أعطته رقم هاتفها و خرجت …. بقي نضل يفكر في نظرات عيونها له و ابتسامتها … و كان يقول في نفسه أنها سهلة و لن تأخذ معه كثيراً حتى تقع في شباكه و يجد نفسه في النيك و السكس معها… فهو أوقع العديد من الفتيات في شباكه و كان له علاقات كثيرة مع فتيات جميلات كثيرات من زبائن محله … في نفس اليوم لم يتردد نضال في الاتصال على لمى متحججاً بسؤاله عن الملابس التي أخذتها من عنده ان كانت تناسبها ام لا و قال لها : عجبوكي البناطيل او بدهم تبديل؟ ازا في شي مو عاجبك رجعيلي ياه باي وقت بناسبك … كانت لمى تأخذ و تعطي بالحديث معه و كانت سعيدة في ذلك لم تكن تمانع ابداً فهي تتمنى ان تصبح على علاقة بـ شاب مثل نضال و بوسامته و جماله … و مع الأيام زادت مكالمات نضال و لمى لبعضهما حتى اعترف نضال لـ لمى بأعجابه بها من أول نظرة و رغبته في التقرب منها اكثر اذا كانت لا تمانه في ذلك … و بالفعل لم تمانع لمى ابداً و لم تعترض على ما قاله نضال و أبدت ترحيبها بالفكرة و رغبتها في انشاء علاقة جنسية بينها و بين نضال حتى و لو مارسا النيك مع بعضهما و اتفقا على ان يلتقيا في مكان ما للحديث أكثر في هذا الموضوع … و بالفعل التقيا في مطعم و تحدثا كثيراً عن موضوع علاقتهما مع بعضهما و التعارف اكثر عن قرب … و كانت لمى مرحّبة بالفكرة و لم تتردد ابداً ..و كانت تذهب اليه في المحل كل يوم بعد انتهاء دوامها في الجامعة و كانت تجلس معه في المحل و تبقى هي واياه يتحدثان و يضحكان و يتهامسان طيلة الوقت … و لم تخلو جلساتهما مع بعضهما من ملامسة الايدي و المداعبات الخفيفة تمهيدا الى النيك الاكبر والاحلى … فقد كان نضال يضع يديه على فخذيها ويتحسسهما بمحنة النيك التي كانت تسيطر عليه و لمى تضع يديها ايضاً على فخذيه و تتحسسهما و يبقيان ينظران الى بعضهما بكل يتبع